«و روى إبراهيم بن عبد
الحميد» في الموثق و رواه البرقي[2] «عن أبي
الحسن (إلى قوله) ثلاثة» و هو للمبالغة (أو) لأن اللعن البعد عن رحمة الله، و يحصل
بترك المستحب فكيف بالحرام «الآكل زاده وحده» حقيقة أو مجازا عن
البخل في ترك الواجبات أو الأعم «و الراكب في الفلاة» الصحراء «وحده» مع الخوف فيهما
سيما في الأخير «و روى محمد بن سنان عن إسماعيل بن جابر» كالبرقي و
الكليني[3] «أما لو كنت
تقدمت إليك» أي لما تقدمت إلى و قبح (يقبح- خ) تأديب الضيف و الدخيل و ضربهما ما
ضربتك، و لو كان بالعكس لأدبتك بالضرب الشديد و هو أحسن التأديب (أو) لعلمت كيف
أؤدبك (أو) المراد لو كنت رأيتك قبل السفر لعلمتك آدابه: و الصحب جمع الصاحب، و
روى الكليني في الحسن كالصحيح، عن الحلبي، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: إن