responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه( ط- القديمة) نویسنده : المجلسي‌، محمد تقى    جلد : 14  صفحه : 75

عن عبد اللّه بن جبلة، عن معوية بن عمار، عن الحسن بن عبد اللّه، عن آبائه، عن جده الحسن بن عليّ بن أبي طالب عليهما السلام.

و ما كان فيه عن جابر بن إسماعيل فقد رويته، عن ابى- رحمه اللّه- عن سعد بن عبد اللّه عن سلمة بن الخطّاب، عن محمّد بن الليث، عن جابر بن إسماعيل.

و ما كان فيه عن جابر بن عبد اللّه الأنصاريّ فقد رويته، عن عليّ بن أحمد بن موسى- رضي اللّه عنه- عن محمّد بن ابيعبد اللّه الكوفيّ، عن محمّد بن إسماعيل البرمكى.

______________________________
المصنف لاعتماده في كثير من الروايات عليهما سيما الابن لكن على قانون المتأخرين مجهولان، و كذا الباقي غير عبد الله و معاوية، و سيجي‌ء ترجمتهما فالخبر قوي و صار أقوى بحكم الصدوق على صحته.

«و ما كان فيه عن جابر بن إسماعيل».

غير مذكور في الرجال، و يظهر من المصنف أنه كان كتابه معتمدا و (سلمة بن الخطاب)[1] سيجي‌ء ضعفه‌ «عن محمد بن الليث».

ذكره الشيخ في رجال الصادق عليه السلام و قال: أسند عنه فالخبر قوي.

«و ما كان فيه عن جابر بن عبد الله الأنصاري».

روى الكشي و المصنف في الصحيح عن معاوية بن عمار، عن أبي الزبير المكي قال: سألت جابر بن عبد الله فقلت أخبرني أي رجل كان علي بن أبي طالب عليه السلام؟ قال: فرفع حاجبيه عن عينيه و قد كان سقطا على عينيه قال فقال ذلك خير البشر أما و الله إن كنا لنعرف المنافقين على عهد رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم ببغضهم إياه‌[2].

و روى أخبارا كثيرة في مدحه من غير معارض، و ذكر الشيخ جابر بن عبد الله بن عمرو بن حزام الأنصاري نزل المدينة شهد بدرا و ثماني عشر غزوة مع رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم مات سنة ثمان و سبعين من أصحاب رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم، و على و الحسن و الحسين‌


[1] و هو الذي في طريق ما يرويه الصدوق عن جابر بن إسماعيل.

[2] رجال الكشّيّ- الجزء الأول-( جابر بن عبد اللّه الأنصاريّ) خبر 1 ص 27 طبع بمبئى.

نام کتاب : روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه( ط- القديمة) نویسنده : المجلسي‌، محمد تقى    جلد : 14  صفحه : 75
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست