«عبد الواحد بن المختار الأنصاري»

من أصحاب الباقر و الصادق عليهما السلام (رجال الشيخ) و روى الكشي خبرا في مدحه عن الصادق عليه السلام.

«عبد الوهاب»

جماعة ليس فيهم مدح و لا ذم.

«عبيد الله بن أبي زيد»

أبو طالب الأنباري شيخ من أصحابنا ثقة في الحديث عالم به، قال أبو غالب الزراري: كنت أعرف أبا طالب أكثر عمره واقفا مختلطا بالواقفة ثمَّ عاد إلى الإمامة و جفاه أصحابنا و كان حسن العبادة و الخشوع (النجاشي) ثمَّ ذكر مدائحه و مذامه و كذا الشيخ و غيره و اختلف في اسمه هل هو مصغر أو مكبر لكنه كان مشتهرا بالكنية و كان من مشايخ الإجازة و إن كان له مائة و أربعون كتابا.

«عبيد الله بن أحمد بن نهيك»

كزبير و أمير أبو العباس النخعي الشيخ الصدوق ثقة (النجاشي- الخلاصة) روى عنه حميد كتبا كثيرة من الأصول لم يرو عنهم عليهم السلام (رجال الشيخ) و يوجد في بعض النسخ مكبرا و الأكثر بالتصغير.

«عبيد الله بن عبد الله الدهقان»

ضعيف، له كتاب رواه محمد بن عيسى بن عبيد (النجاشي).

«عبيس بن هشام»

تقدم بعنوان العباس و إنه ثقة.

«عثمان بن عيسى»

الموثق تقدم في ترجمة حميد بن المثنى.

«عجلان أبو صالح»

روى الكشي عن محمد بن مسعود قال: سمعت علي بن الحسن يقول: عجلان أبو صالح ثقة قال: قال له أبو عبد الله عليه السلام: يا عجلان كأني أنظر إليك إلى جنبي و الناس يعرضون علي،[1] و ذكره الشيخ مكررا و لا يستبعد أن يكونوا واحدا.

«عذافر بن عيسى الخزاعي الصيرفي»

كوفي من أصحاب الصادق عليه السلام (رجال الشيخ) و تقدم في خبر محمد بن عذافر ابنه ما هو يدل على مدحه.

[1] رجال الكشّيّ- في عجلان ابى صالح- خبر 1 ص 259 طبع بمبئى.