responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه( ط- القديمة) نویسنده : المجلسي‌، محمد تقى    جلد : 14  صفحه : 201

- رضي اللّه عنه- عن عليّ بن إبراهيم بن هاشم، عن أبيه، عن محمّد بن سنان: عن على بن مطر.

و ما كان فيه عن عليّ بن مهزيار فقد رويته، عن ابى- رضي اللّه عنه- عن محمّد بن يحيى العطّار عن الحسين بن إسحاق التاجر، عن عليّ بن مهزيار.

و رويته، عن ابى- رضي اللّه عنه- عن سعد بن عبد اللّه، و الحميري جميعا، عن إبراهيم بن مهزيار، عن اخيه عليّ بن مهزيار.

و رويته، أيضا عن محمّد بن الحسن- رضي اللّه عنه- عن محمّد بن الحسن الصفار عن العباس بن معروف، عن عليّ بن مهزيار الأهوازى.

و ما كان فيه عن عليّ بن ميسرة فقد رويته، عن ابى- رضي اللّه عنه- عن سعد بن عبد اللّه، عن محمّد بن عيسى، عن الحسن بن عليّ الوشاء، عن عليّ بن ميسرة.

______________________________
«و ما كان فيه عن علي بن مهزيار».

الأهوازي أبو الحسن دورقي الأصل مولى كان أبوه نصرانيا فأسلم و قد قيل إن عليا أيضا أسلم و هو صغير و من الله عليه بمعرفة هذا الأمر و تفقه، من أصحاب الرضا و الجواد عليهما السلام و اختص بأبي جعفر الثاني عليه السلام و توكل له و عظم محله منه و كذلك أبو الحسن الثالث عليه السلام، و توكل لهم عليهم السلام في بعض النواحي و خرجت إلى الشيعة فيه توقيعات بكل خير و كان ثقة في روايته لا يطعن عليه صحيحا اعتقاده و صنف الكتب المشهورة و هي مثل كتب الحسين بن سعيد و زيادة روى عنه أخوه إبراهيم و العباس بن معروف (النجاشي).

جليل القدر واسع الرواية ثقة له ثلاثة و ثلاثون كتابا (الفهرست) ثقة صحيح من أصحاب الرضا و الجواد و الهادي عليهم السلام (رجال الشيخ) و ذكر الشيخ أسانيده الصحيحة من طريق الصدوق و يصير أربعة و عشرين طريقا فالطريق الأول قوي بالحسين بن إسحاق التاجر فإنه غير مذكور و الطريقان الآخران صحيحان.

«و ما كان فيه عن علي بن ميسرة».

البصري ذكره ابن بطة، و قال: حدثنا أحمد بن محمد بن خالد عنه كتابه (النجاشي- الفهرست) و الطريق صحيح فالخبر

نام کتاب : روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه( ط- القديمة) نویسنده : المجلسي‌، محمد تقى    جلد : 14  صفحه : 201
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست