responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه( ط- القديمة) نویسنده : المجلسي‌، محمد تقى    جلد : 14  صفحه : 174

و ما كان فيه عن عبد اللّه بن المغيرة فقد رويته، عن جعفر بن على الكوفيّ- رضي اللّه عنه- عن جده الحسن بن عليّ، عن جده عبد اللّه بن المغيرة الكوفيّ، و رويته، عن ابى- رضي اللّه عنه- عن عليّ بن إبراهيم، عن أبيه، عن عبد اللّه بن المغيرة، و رويته، عن محمّد الحسن- رضي اللّه عنه- عن محمّد بن الحسن الصفار.

______________________________
لم يسمع إلا حديث من أدرك المشعر فقد أدرك الحج و كان من أروى أصحاب أبي عبد الله عليه السلام‌[1].

و زعم أبو النضر محمد بن مسعود أن ابن مسكان كان لا يدخل على أبي عبد الله عليه السلام شفقة أن لا يوفيه حق إجلاله و كان يسمع من أصحابه و يأبى أن يدخل عليه إجلالا له و إعظاما له عليه السلام.

و في الفهرست ثقة له كتاب أخبرنا به جماعة، عن محمد بن علي بن بابويه عن أبيه، عن سعد بن عبد الله، عن إبراهيم بن هاشم و يعقوب بن يزيد، و محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، عن محمد بن أبي عمير عنه- فظهر صحة الخبر بأربعة طرق و حسنه بطريق واحد.

«و ما كان فيه عن عبد الله بن المغيرة».

بضم الميم و كسر المعجمة أبي محمد البجلي ثقة ثقة لا يعدل به أحد من جلالته و دينه و ورعه من أصحاب الكاظم عليه السلام قيل إنه صنف ثلاثين كتابا روى عنه أيوب بن نوح و الحسن بن علي بن عبد الله بن المغيرة (النجاشي):

و في الكشي أجمعت العصابة على تصحيح ما يصح عنه و الإقرار له بالفقه‌[2]


[1] رجال الكشّيّ ص 243- في ابن مسكان و حريز بن عبد اللّه السجستانيّ- و فيه بعد قوله ابى عبد اللّه عليه السلام: و كان أصحابنا يقولون: من ادرك المشعر قبل طلوع الشمس فقد ادرك الحجّ فحدّثني محمّد بن أبي عمير و احسبه انه رواه له من ادركه قبل الزوال من يوم النحر فقد ادرك الحجّ( إلى أن قال) و زعم أبو النضر محمّد بن مسعود إلخ.

[2] رجال الكشّيّ- تسمية الفقهاء من أصحاب ابى إبراهيم و ابى الحسن الرضا عليهما السلام ص 344 طبع بمبئى.

نام کتاب : روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه( ط- القديمة) نویسنده : المجلسي‌، محمد تقى    جلد : 14  صفحه : 174
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست