responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه( ط- القديمة) نویسنده : المجلسي‌، محمد تقى    جلد : 14  صفحه : 157

و ما كان فيه عن عبد الأعلى مولى آل سام فقد رويته، عن محمّد بن الحسن- رضي اللّه عنه- عن الحسن بن متيل، عن محمّد بن الحسين بن أبي الخطاب، عن جعفر بن بشير، عن خالد بن أبي اسمعيل، عن عبد الأعلى مولى آل سام.

و ما كان فيه عن عبد الحميد فقد رويته، عن محمّد بن على ماجيلويه- رضى.

______________________________
كذلك؟ «فقد رويته عن الحسين بن إبراهيم تاتانة رضي الله عنه».

هذا من مشايخ الصدوق و كثيرا ما يروى عنه و يقول: رضي الله عنه، فالخبر حسن كالصحيح أو قوي كالصحيح.

«و ما كان فيه، عن عبد الأعلى مولى آل سام».

روى الكشي بعد ذكره في الصحيح عن سيف بن عميرة، عن عبد الأعلى قال، قلت لأبي عبد الله عليه السلام إن الناس يعيبون علي بالكلام و أنا أكلم الناس فقال: أما مثلك ممن يقع ثمَّ يطير فنعم، و أما من يقع ثمَّ لا يطير فلا[1] و كذا فهم في الخلاصة و رجال ابن داود، و لعله كان لهم قرينة بأنه هو، لأن عبد الأعلى ثمانية و يظهر من المصنف أيضا أن كتابه معتمد، و في رجال الشيخ: عبد الأعلى مولى آل سام الكوفي من أصحاب الصادق عليه السلام‌ «عن خالد بن أبي إسماعيل».

كوفي ثقة (النجاشي- الخلاصة) له كتاب رواه صفوان بن يحيى (النجاشي) له أصل رواه صفوان (الفهرست) و الطريق صحيح كما صححه العلامة (أو) حسن كالصحيح للحسن بن متيل كالخبر.

«و ما كان فيه، عن عبد الحميد».

بن أبي العلاء بن عبد الملك الأزدي ثقة يقال له السمين (النجاشي- الخلاصة) له كتاب روى عنه ابن أبي عمير (النجاشي) الأزدي الخفاف الكوفي من أصحاب الصادق عليه السلام (رجال الشيخ) ثمَّ قال: الأزدي السمين الكوفي من أصحاب الصادق عليه السلام (رجال الشيخ) و الظاهر أنهما واحد، و وصف اثنان غيره بالأزدي، من أصحاب الصادق، لكن لم يذكر لهما كتاب، فالظاهر أن‌


[1] مفاده ان الصادق( ع) انما رخّص له في المجادلة مع المخالفين في علم الكلام لانه( ع) علم انه لا يصير ملزما( بالفتح) لهم في البحث، بل كلما قرب الزامه حصّل لنفسه مخلصا( تنقيح المقال ج 2 ص 132.

نام کتاب : روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه( ط- القديمة) نویسنده : المجلسي‌، محمد تقى    جلد : 14  صفحه : 157
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست