responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه( ط- القديمة) نویسنده : المجلسي‌، محمد تقى    جلد : 14  صفحه : 128

و ما كان فيه عن زكريا بن مالك الجعفى فقد رويته، عن الحسين بن أحمد بن أدريس- رحمه اللّه- عن أبيه، عن محمّد بن أحمد، عن عليّ بن إسماعيل، عن صفوان بن يحيى، عن عبد اللّه بن مسكان، عن ابى العباس الفضل بن عبد الملك، عن زكريا بن مالك الجعفى.

______________________________
و في ربيع الشيعة أنه من الوكلاء و أنه من السفراء و الأبواب المعروفين الذين لا تختلف الشيعة القائلون بإمامة الحسن بن علي عليهما السلام فيهم.

و في كتاب الغيبة للشيخ رحمه الله و قد كان في زمان السفراء المحمودين أقوام ثقات ترد عليهم التوقيعات من قبل المنصوبين للسفارة من الأصل (أي من صاحب الزمان عليه السلام) و منهم أحمد بن إسحاق.

و في الصحيح، عن محمد بن عيسى، عن أبي محمد الرازي قال: كنت و أحمد بن أبي عبد الله بالعسكر فورد علينا رسول من قبل الرجل (أي الصاحب عليه السلام) فقال أحمد بن إسحاق الأشعري و إبراهيم بن محمد الهمداني و أحمد بن حمزة بن اليسع:

ثقات و من أراد فضائله فعليه بإكمال الدين، و الخبر صحيح.

«و ما كان فيه، عن زكريا بن مالك الجعفي».

ذكره الشيخ في أصحاب الصادق عليه السلام و يظهر من المصنف أن كتابه معتمد الأصحاب ثمَّ ذكر في أصحابه عليه السلام زكريا النقاض، ثمَّ في أصحاب الباقر عليه السلام زكريا النقاض الكوفي و الظاهر أنهما واحد كما يظهر من المصنف أنه ذكره بعنوان ابن مالك الجعفي‌ «فقد رويته، عن الحسين بن أحمد بن إدريس رضي الله عنه عن أبيه عن محمد بن أحمد».

بن يحيى بن عمران الأشعري الثقة و سيجي‌ء «عن علي بن إسماعيل».

و الظاهر أنه ابن ميثم الممدوح و يحتمل لابن عيسى المجهول‌ «عن صفوان بن يحيى عن عبد الله بن مسكان، عن أبي العباس الفضل بن عبد الملك».

و الجميع ثقات و سيجي‌ء «عن زكريا بن مالك الجعفي».

فالخبر قوي كالصحيح.

و ذكر مرة أخرى‌ «و ما كان فيه عن زكريا النقاض.

(إلى قوله) و هو زكريا بن.

نام کتاب : روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه( ط- القديمة) نویسنده : المجلسي‌، محمد تقى    جلد : 14  صفحه : 128
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست