responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه( ط- القديمة) نویسنده : المجلسي‌، محمد تقى    جلد : 14  صفحه : 103

الأصبهانيّ، عن سليمان بن داود المنقريّ، عن حفص بن غياث النخعيّ القاضي.

و ما كان فيه عن حكم بن حكيم بن اخى خلّاد فقد رويته، عن ابى، و محمّد بن الحسن- رضى اللّه عنهما- عن سعد بن عبد اللّه، و عبد اللّه بن جعفر الحميري، عن أحمد بن ابيعبد اللّه البرقي، عن أبيه، عن محمّد بن أبيعمير، عن حكم بن حكيم.

و ما كان فيه عن حماد بن عثمان فقد رويته، عن ابى- رضي اللّه عنه- عن سعد بن عبد اللّه و الحميري جميعا، عن يعقوب بن يزيد، عن محمّد بن أبيعمير عن حماد بن عثمان.

و ما كان فيه عن حماد بن عمرو و انس بن محمّد في وصية النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم لأمير المؤمنين عليه السّلام، فقد رويته عن محمّد بن على الشاه بمرو الرود قال: حدّثنا ابو حامد أحمد بن محمّد بن أحمد بن الحسين قال: حدّثنا أبو يزيد أحمد بن خالد الخالدى قال: حدّثنا محمّد بن أحمد بن صالح التميمى قال: اخبرنا ابى أحمد بن صالح التميمى قال: اخبرنا محمّد بن حاتم القطان، عن حماد بن عمرو، عن جعفر.

______________________________
«عن سليمان بن داود المنقري».

أبو أيوب الشاذكوني بصري ليس بالمتحقق بنا غير أنه روى عن جماعة من أصحابنا، من أصحاب الصادق عليه السلام و كان ثقة، له كتاب فالخبر من الطريق الأول موثق و من الباقيين قوي.

«و ما كان فيه، عن حكم بن حكيم بن أخي خلاد».

أبو خلاد الصيرفي كوفي مولى ثقة له كتاب يرويه عنه في الصحيح من طريق المصنف صفوان بن يحيى و ابن أبي عمير (النجاشي) ثقة (الخلاصة) من أصحاب الصادق عليه السلام (رجال الشيخ) و حكيم بضم الحاء، فالخبر صحيح.

«و ما كان فيه عن حماد بن عثمان».

تقدم أحوال الجميع فالخبر صحيح‌ «و ما كان فيه عن حماد بن عمرو و أنس بن محمد».

رجال الخبرين كلهم مجاهيل لكن لما كان متن الخبر أو مضمونه موافقا و كان كالمنتخب لأخبار كثيرة ذكره المصنف و حكم بصحته، و يحتمل أن يكون رجال هذا الخبر و غيره من المجاهيل‌

نام کتاب : روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه( ط- القديمة) نویسنده : المجلسي‌، محمد تقى    جلد : 14  صفحه : 103
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست