مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
مقدمه
1
2
3
4
5
6
7
8
9
««اول
«قبلی
جلد :
مقدمه
1
2
3
4
5
6
7
8
9
نام کتاب :
المحجة البيضاء
نویسنده :
الفيض الكاشاني
جلد :
6
صفحه :
365
تتمة ربع المهلكات
3
تتمة كتاب ذم الدنيا
3
(بيان المواعظ في ذم الدنيا)
3
(بيان صفة الدنيا بالامثلة)
9
(بيان حقيقة الدنيا و ماهيتها في حق العبد)
18
(بيان ماهية الدنيا في نفسها)(و اشغالها التي استغرقت همم الخلق حتى أنستهم أنفسهم)(و خالقهم و موردهم و مصدرهم)
27
كتاب ذم المال
39
(بيان ذم المال و كراهة حبه)
40
(بيان مدح المال و الجمع بينه و بين الذم)
44
(بيان تفصيل آفات المال و فوائده)
46
أما الفوائد:
46
النوع الأول: أن ينفقه على نفسه
46
النوع الثاني: ما يصرفه إلى الناس
47
النوع الثالث: ما لا يصرفه إلى إنسان معين
48
و أما الافات:
48
الأولى أنه يجر إلى المعاصي
48
الثانية أنه يجر إلى التنعم في المباحات
48
الثالثة و هي التي لا ينفك عنها أحد و هو أنه يلهيه إصلاح ماله عن ذكر الله تعالى
49
(بيان ذم الحرص و الطمع)(و مدح القناعة و اليأس مما في أيدي الناس)
50
الاثار
52
(بيان علاج الحرص و الطمع)(و الدواء الذي يكتسب به صفة القناعة)
54
الأول و هو العمل:
54
(بيان فضيلة السخاء)
59
(حكايات الاسخياء)
65
(بيان ذم البخل)
70
الآيات
70
الأخبار
71
الاثار:
75
(حكايات البخلاء)
77
(بيان الإيثار و فضيلته)
79
(بيان حد السخاء و البخل و حقيقتهما)
82
(بيان علاج البخل)
86
(بيان مجموع الوظائف التي على العبد في ماله)
90
(بيان ذم الغنى و مدح الفقر)
91
كتاب ذم الجاه و الرياء
106
الشطر الأول في حب الجاه و الشهرة
107
(بيان ذم الشهرة و انتشار الصيت)
108
(بيان فضيلة الخمول)
109
(بيان ذم حب الجاه)
112
الآيات
112
الأخبار
112
و من طريق الخاصة
112
(بيان معنى الجاه و حقيقته)
113
(بيان سبب كون الجاه محبوبا بالطبع)(حتى لا يخلو عنه قلب الا بشديد المجاهدة)
115
الأول: أن التوصل بالجاه إلى المال أيسر من التوصل بالمال إلى الجاه
115
الثاني هو أن المال معرض للبلوى
115
الثالث أن ملك القلوب يسري و ينمو و يتزايد من غير حاجة إلى تعب
116
(بيان الكمال الحقيقي و الكمال الوهمي الذي لا حقيقة له)
121
(بيان ما يحمد من حب الجاه و ما يذم)
124
(بيان السبب في حب المدح و الثناء)(و ارتياح النفس به و ميل الطباع إليه و بغضها للذم و نفرتها منه)
126
السبب الأول و هو الأقوى: شعور النفس بالكمال
126
السبب الثاني أن المدح يدل على أن قلب المادح مملوك للممدوح
127
السبب الثالث أن ثناء المثني و مدح المادح سبب لاصطياد قلب
127
السبب الرابع أن المدح يدل على حشمة الممدوح
128
(بيان علاج حب الجاه)
128
و أما من حيث العمل
130
(بيان وجه العلاج لحب المدح و كراهة الذم)
131
أما السبب الأول: فهو استشعار الكمال بسبب قول المادح
131
و أما السبب الثاني: و هو دلالة المدح على تسخر قلب المادح
132
و أما السبب الثالث: و هو حشمة التي اضطرت المادح إلى المدح
132
(بيان علاج كراهة الذم)
133
(بيان اختلاف أحوال الناس في المدح و الذم)
135
(الشطر الثاني من الكتاب في طلب الجاه و المنزلة بالعبادات و هو الرياء)
138
(بيان ذم الرياء)
139
أما الآيات
139
و أما الأخبار
139
و من طريق الخاصة
144
و أما الآثار:
147
(بيان حقيقة الرياء و ما يراءى به)
148
القسم الاول: الرياء في الدين من جهة البدن
148
الثاني الرياء بالزي و الهيئة
149
الثالث الرياء بالقول و رياء أهل الدين بالوعظ
150
الرابع الرياء بالعمل كمراءاة المصلي بطول القيام
150
الخامس المراءاة بالأصحاب و الزائرين و المخالطين
151
فصل فإن قلت: فالرياء حرام؟ أو مكروه؟ أو مباح؟ أو فيه تفصيل؟. فأقول: فيه تفصيل
152
(بيان درجات الرياء)
155
الركن الأول نفس قصد الرياء
155
الدرجة الأولى و هي أغلظها أن لا يكون مراده الثواب أصلا
155
الدرجة الثانية أن يكون له قصد الثواب أيضا
155
الدرجة الثالثة أن يكون قصد الثواب و قصد الرياء متساويين
155
الدرجة الرابعة أن يكون اطلاع الناس مرجحا و مقويا لنشاطه
156
الركن الثاني المراءى به و هو الطاعات
156
القسم الأول و هو الأغلظ الرياء بالاصول
156
الدرجة الأولى الرياء بأصل الإيمان
156
الدرجة الثانية الرياء بأصول العبادات
157
الدرجة الثالثة أن لا يرائي بالإيمان و لا بالفرائض
157
القسم الثاني الرياء بأوصاف العبادات
158
الدرجة الأولى أن يرائي بفعل ما في تركه نقصان العبادة
158
الدرجة الثانية أن يرائي بفعل ما لا نقصان في تركه
159
الدرجة الثالثة أن يرائي بزيادات خارجة عن نفس النوافل
159
الركن الثالث المراءى لأجله
159
الدرجة الأولى و هي أشدها و أعظمها أن يكون مقصده التمكن من معصية
159
الدرجة الثانية أن يكون غرضه نيل حظ مباح
160
الدرجة الثالثة أن يقصد نيل حظ و إدراك مال أو نكاح،
160
(بيان الرياء الخفي الذي هو أخفى من دبيب النمل)
162
(بيان ما يحبط العمل من الرياء الخفى و الجلي و ما لا يحبط)
165
(بيان دواء الرياء و طريق معالجة القلب فيه)
170
المقام الأول في قطع عروقه و استئصال أصوله،
170
المقام الثاني في دفع العارض منه في أثناء العبادة
174
(بيان الرخصة في قصد إظهار الطاعات)
182
القسم الأول إظهار نفس العمل
182
القسم الثاني أن يتحدث بما فعله بعد الفراغ
184
(بيان الرخصة في كتمان الذنوب و كراهة اطلاع)(الناس عليها و كراهة ذمهم لها)
185
الأول: هو أن يفرح بستر الله عليه
185
الثاني: أنه قد علم أن الله تعالى يكره ظهور المعاصي و يحب سترها
185
الثالث أن يكره ذم الناس له
186
الرابع: أن يكون ستره و رغبته فيه لكراهته لذم الناس
186
الخامس: أن يستر ذلك كيلا يقصد بشر
187
السادس: مجرد الحياء
187
السابع: أن يخاف من إظهار ذنبه سقوط وقع المعاصي من النفس
189
الثامن: أن يخاف من ظهور ذنبه أن يستجرئ عليه غيره و يقتدي به،
189
(بيان ترك الطاعات خوفا من الرياء و دخول الافات)
190
القسم الأول: الطاعات اللازمة للبدن
190
القسم الثاني ما يتعلق بالخلق
192
(فصل) فإن قلت: فهذه الآفات ظاهرة
198
(بيان ما يصح من نشاط العبد للعبادة بسبب رؤية الخلق و ما لا يصح)
200
(بيان ما ينبغي للمريد أن يلزم قلبه قبل العمل و بعده و فيه)
205
كتاب ذم الكبر و العجب
211
الشطر الأول من الكتاب في الكبر،
212
(بيان ذم الكبر)
212
الآيات
212
الأخبار
212
و من طريق الخاصة
216
(بيان ذم الاختيال و إظهار آثار الكبر في المشي و جر الثياب)
218
(بيان فضيلة التواضع)
219
الأخبار
219
و من طريق الخاصة
222
فصل قال أبو حامد: الآثار:
226
(بيان حقيقة الكبر و آفته)
228
(بيان المتكبر عليه و أقسامه و درجاته و ثمرات الكبر فيه)
231
الأول: التكبر على الله
231
القسم الثاني: التكبر على الرسل
232
القسم الثالث: التكبر على العباد
233
(بيان ما به التكبر)
235
الأول: العلم
236
الثاني العمل و العبادة
238
الثالث التكبر بالنسب و الحسب
242
الرابع التفاخر بالجمال
243
الخامس الكبر بالمال
244
السادس الكبر بالقوة
244
السابع التكبر بالأتباع و الأنصار
244
(بيان البواعث على التكبر و أسبابه المهيجة له)
245
(بيان أخلاق المتواضعين و مجامع ما يظهر فيه أثر التواضع و التكبر)
246
(بيان الطريق في معالجة الكبر و اكتساب التواضع)
252
المقام الأول في استئصال أصله و علاجه
252
أما العلمي فهو أن يعرف نفسه و يعرف ربه
252
و أما العلاج العملي فهو التواضع لله تعالى بالفعل
256
المقام الثاني فيما يعرض من التكبر بالأسباب السبعة المذكورة،
257
السبب الأول: النسب
257
السبب الثاني: الكبر بالجمال
258
السبب الثالث التكبر بالقوة و الأيدي
259
السبب الرابع و الخامس الغنى و كثرة المال
259
السبب السادس الكبر بالعلم
261
السبب السابع التكبر بالورع و العبادة
265
و بيانه أن يمتحن النفس بخمس امتحانات
268
الامتحان الاول أن يناظر في مسألة مع واحد من أقرانه
268
الامتحان الثاني أن يجتمع مع الأقران و الأمثال في المحافل
269
الامتحان الثالث أن يجيب دعوة الفقير
269
الامتحان الرابع أن يحمل حاجة نفسه و حاجة أهله و رفقائه من السوق إلى البيت
269
الامتحان الخامس أن يلبس ثيابا بذلة
270
(بيان غاية الرياضة في خلق التواضع)
271
(الشطر الثاني من الكتاب في العجب)
272
(بيان ذم العجب و آفته)
272
الآيات
272
الأخبار
272
أقول: و من طريق الخاصة
273
(بيان آفات العجب)
275
(بيان حقيقة العجب و الإدلال و حدهما)
276
(بيان علاج العجب على الجملة)
277
(بيان أقسام ما به العجب و تفصيل علاجه)
282
الأول أن يعجب ببدنه في جماله و هيئته و صحته و قوته
282
الثاني القوة و البطش
282
الثالث العجب بالعقل و الكياسة
283
الرابع العجب بالنسب الشريف
283
الخامس العجب بنسب السلاطين الظلمة
286
السادس العجب بكثرة العدد من الأولاد و الخدم
286
السابع العجب بالمال
287
الثامن العجب بالرأي الخطأ
287
كتاب ذم الغرور
290
(بيان ذم الغرور و حقيقته و أمثلته)
291
المثال الأول غرور الكفار
292
المثال الثاني هو غرور العصاة من المؤمنين
302
(بيان أصناف المغترين و أقسام فرق كل صنف من الاصناف)
309
الصنف الأول أهل العلم و المغترون منهم فرق:
309
ففرقة منهم أحكموا العلوم الشرعية و العقلية
309
و فرقة أخرى أحكموا العلم و العمل
312
و فرقة أخرى علموا هذه الأخلاق الباطنة،
313
و فرقة أخرى أحكموا العلوم و طهروا الجوارح
315
فمنهم فرقة اقتصروا على علم الفتاوى في الحكومات
318
و فرقة أخرى اشتغلوا بعلم الكلام و المجادلة في الأهواء
320
و فرقة أخرى اشتغلوا بالوعظ
322
و فرقة أخرى منهم عدلوا عن المنهاج الواجب في الوعظ
325
و فرقة أخرى منهم قنعوا بحفظ كلام الزهاد و أحاديثهم في ذم الدنيا
325
و فرقة أخرى استغرقوا أوقاتهم في علم الحديث
326
و فرقة أخرى اشتغلوا بعلم النحو
328
و فرقة أخرى عظم غرورهم في فن الفقه
330
الصنف الثاني أرباب العبادة و العمل و المغرورون منهم فرق كثيرة.
332
فمنهم من غروره في الصلاة
332
و فرقة أخرى غلبت عليها الوسوسة في نية الصلاة
332
و فرقة أخرى تغلب عليها الوسوسة في إخراج حروف الفاتحة
332
و فرقة أخرى اغتروا بقراءة القرآن فيهذونه هذا،
333
و فرقة منهم اغتروا بالصوم
334
و فرقة أخرى اغتروا بالحج فيخرجون إلى الحج
334
و فرقة أخرى أخذت في طريق الحسبة
334
و فرقة أخرى جاوروا بمكة و المدينة و اغتروا بذلك
334
و فرقة أخرى تزهدت و قنعت من اللباس و الطعام بالدون
335
و فرقة أخرى حرصت على النوافل
336
الصنف الثالث المتصوفة
337
و فرقة أخرى زادت على هؤلاء في الغرور
339
و فرقة أخرى ادعت علم المعرفة
339
و فرقة أخرى وقعت في الإباحة
340
و فرقة أخرى جاوزت حد هؤلاء
340
و فرقة أخرى ضيقت على نفسها
341
و فرقة أخرى ادعوا حسن الخلق و التواضع و السماحة
341
و فرقة أخرى منهم اشتغلوا بالمجاهدة و تهذيب الأخلاق
342
و فرقة أخرى جاوزوا هذه الرتبة و ابتدأوا سلوك الطريق
342
و فرقة أخرى جاوزوا هؤلاء و لم يلتفتوا إلى ما يفيض عليهم من الأنوار
342
الصنف الرابع أرباب الأموال و المغترون منهم فرق كثيرة.
344
ففرقة منهم يحرصون على بناء المساجد
344
و فرقة أخرى ربما اكتسبت الأموال من الحلال
345
و فرقة أخرى ينفقون الأموال في الصدقات،
346
و فرقة أخرى من أرباب الأموال يحفظون الأموال و يمسكونها بحكم البخل
347
و فرقة أخرى غلبهم البخل فلا تسمح نفوسهم إلا بأداء الزكاة فقط
347
و فرقة أخرى من عوام الخلق و أرباب الأموال أو الفقراء
347
فصل فإن قلت: فما ذكرته من مداخل الغرور أمر لا يتخلص عنه أحد
348
(فهرست ما في هذا المجلد)
358
(مصادر التعليق و التصحيح)
362
نام کتاب :
المحجة البيضاء
نویسنده :
الفيض الكاشاني
جلد :
6
صفحه :
365
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
مقدمه
1
2
3
4
5
6
7
8
9
««اول
«قبلی
جلد :
مقدمه
1
2
3
4
5
6
7
8
9
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir