المحجة البيضاء - الفيض الكاشاني - کتابخانه مدرسه فقاهت

نام کتاب : المحجة البيضاء نویسنده : الفيض الكاشاني جلد : 2 صفحه : 415

تتمة ربع العبادات	2
تتمة كتاب أسرار الصلاة	3
(الباب الرابع)(في الإمامة و القدوة)	3
من وظائف الإمام أن يكون مؤمنا - أي اثنى عشريا -، عدلا	3
و منها أن يكون طاهر المولد	4
و منها أن لا يتقدم للإمامة على قوم يكرهونه،	4
و منها أن يؤم مخلصا لوجه الله و مؤديا أمانة الله تعالى	6
و منها أن يؤخر المؤذن الإقامة عن الأذان	7
و منها أن لا يتنفل حال الإقامة	7
و منها أن لا يقف المأموم قدام الإمام بل يتأخر عنه،	8
و منها أن يكون في الصف الأول أهل الفضل	8
و منها أن لا يكبر الإمام حتى يسوي الصفوف	8
و منها أن ينوي الإمامة لينال الفضل	10
و منها أن يسر الإمام بالتكبيرات الست الافتتاحية	11
و منها أن يصلي الإمام صلاة أضعف من خلفه،	12
و منها أن لا يقوم الإمام من مصلاه إلى أن يتم المسبوقون صلاتهم	13
(الباب الخامس) في فضل الجمعة و شروطها و آدابها و سننها	14
(فضيلة الجمعة)	14
(بيان شروط الجمعة)	18
(بيان آداب الجمعة على ترتيب العادة)	20
الأولى أن يستعد لها يوم الخميس	20
الثانية إذا أصبح ابتدأ بالغسل بعد طلوع الفجر	21
الثالثة الزينة	22
الرابعة البكور إلى الجامع	25
الخامسة في هيئة الدخول	26
السادسة أن يجلس قريبا من أسطوانة أو حائط حتى لا يمروا بين يديه	27
السابعة أن يطلب الصف الأول	27
الثامنة أن يقطع الصلاة عند خروج الإمام	28
التاسعة أن يراعي في قدوة الجمعة ما يراعي في غيرها	29
العاشرة أن يلازم المسجد حتى يصلي العصر	32
(الباب السادس)«في مسائل متفرقة يعم البلوى بها و يحتاج المريد إلى معرفتها	33
مسألة لكل من الصلوات الخمس وقتان أولهما للفضيلة و الآخر للإجزاء	33
و وقت صلاة الجمعة الزوال إلى أن يمضي مقدار الأذان و الخطبة و ركعتي الفرض	35
مسألة: يعرف الزوال بزيادة الظل بعد نقصه أو حدوثه بعد عدمه	35
مسألة: لا يجوز التعويل على الظن في دخول الوقت مع التمكن من العلم،	37
مسألة: يكره التنفل بعد دخول وقت الفريضة،	37
مسألة إذا صلى مع النجاسة جاهلا	40
مسألة من أحدث في الصلاة حدثا بطلت صلاته	40
مسألة من ترك ركنا من أركان الصلاة الخمسة عمدا أو سهوا بطلت صلاته	41
مسألة من نسي سجدة واحدة أو التشهد الأول إلى أن يركع	41
مسألة من شك في عدد الثنائية أو الثلاثية أو الاوليين من الرباعية،	42
مسألة لا شك للمأمومين مع حفظ الإمام و لا له مع حفظهم	42
مسألة قال أبو حامد:«الوسوسة في نية الصلاة سببها خبل‌[1] في العقل أو جهل بالشرع	42
(الباب السابع)(في سائر الصلوات)	44
القسم الأول الفرائض	44
الأولى صلاة العيدين	44
(الثانية)(صلاة الآيات)	47
(الثالثة)(صلاة الطواف)	49
(الرابعة)(صلاة الجنازة)	50
(الخامسة) الصلاة التي أوجبها المكلف على نفسه بنذر أو يمين أو عهد	52
(القسم الثاني)(النوافل و هي يومية و غير يومية)	53
أما اليومية	53
(و أما غير اليومية)	56
فمنها صلاة تحية المسجد عند دخوله	56
و منها صلاة الاستسقاء،	56
و منها صلاة جعفر بن أبي طالب و يسمى بصلاة التسبيح،	57
و منها صلاة الاستخارة	59
و منها الصلاة في طلب الرزق	60
و منها صلاة الحوائج	60
و منها صلاة من خاف مكروها	62
و منها صلاة الشكر	62
و منها صلاة من أراد سفرا	62
و منها صلاة من أراد أن يتزوج أو يدخل بأهله	63
و منها غير ذلك من الصلوات	63
(كتاب أسرار الزكاة و مهماتها)	64
في أهميتها و أنها من أركان الدين	64
(الباب الأول)(في أنواع الزكوات و أسباب وجوبها)	67
المطلب الأول زكاة المال	67
(فصل) و أما النصاب و القدر	69
المطلب الثاني زكاة الفطر	71
المطلب الثالث الخمس	72
(فصل) و إنما يجب الخمس بعد المئونة	74
(الباب الثاني) في الأداء و شروطه و آدابه الباطنة و الظاهرة	74
(بيان الشروط و الاداب الظاهرة)	74
الأول النية	74
الثاني البدار به عقيب الحول	75
الثالث أن لا يدفع القيمة في الأنعام	75
الرابع أن لا ينقلها إلى بلد آخر	76
الخامس أن لا يعطى الفقير أقل مما يجب في النصاب الأول	76
السادس أن يحملها إلى الإمام أو نائبه الخاص	77
(بيان دقايق الاداب الباطنة في الزكاة)	77
الأولى فهم وجوب الزكاة و معناها،	77
الوظيفة الثانية في وقت الأداء. من آداب وقت الأداء عند ذوي الدين التعجيل	81
الوظيفة الثالثة الإسرار	82
الوظيفة الرابعة أن يظهر حيث يعلم أن في الإظهار ترغيبا للناس	84
الوظيفة الخامسة أن لا يفسد صدقته بالمن و الأذى	84
الوظيفة السادسة أن يستصغر العطية	88
الوظيفة السابعة أن ينتقي من ماله أجوده	89
الوظيفة الثامنة أن يطلب لصدقته من تزكو به الصدقة،	90
فليراع خصوص تلك الصفات و هي ستة:	90
الصفة الأولى أن يطلب الأتقياء المعرضين عن الدنيا	90
الصفة الثانية أن يكون من أهل العلم خاصة،	90
الصفة الثالثة أن يكون صادقا في تقواه	90
الصفة الرابعة أن يكون متسترا	91
الصفة الخامسة أن يكون معيلا	92
الصفة السادسة أن يكون من الأقارب و ذوي الأرحام	92
(الباب الثالث)(في القابض و أسباب استحقاقه و وظائف قبضه)	94
(أسباب الاستحقاق)	94
(صفات الاصناف الثمانية)	95
الصنف الأول الفقراء	95
«الصنف الثاني المساكين	96
الصنف الثالث العاملون.	98
و المؤلفة	98
و في الرقاب هم المكاتبون	99
و الغارمون هم المدينون	99
و في سبيل الله ما يتوصل به إلى رضاه سبحانه	99
و ابن السبيل	99
(فصل) و أما الخمس	100
(بيان وظائف القابض و هي خمسة)	101
«الأولى أن يفهم أن الله أوجب صرفه إليه	101
الثانية أن يشكر المعطي و يدعو له و يثني عليه	101
الثالثة أن ينظر فيما يأخذه	102
«الرابعة أن يتوقى مواقع الريبة	103
الخامسة أن يسأل صاحب المال عن قدر الواجب عليه،	105
(الباب الرابع) في صدقة التطوع و فضلها و آداب أخذها و إعطائها	107
(بيان فضل الصدقة) من طريق العامة	107
(و من طريق الخاصة في فضل الصدقة)	109
(بيان إخفاء أخذ الصدقة و إظهاره)	113
(بيان الأفضل من أخذ الصدقة او الزكاة)	118
(الباب الخامس في زكاة الجسد)	119
كتاب أسرار الصيام و مهماته	121
أحاديث في فضيلة الصوم من طريق العامة	121
أحاديث في فضيلة الصوم من طريق الخاصة	122
معنى قوله الصوم لله	125
(الباب الأول)(في الشروط و الواجبات و المكروهات و السنن الظاهرة)(و اللوازم بافساده)	126
أما الشروط	126
و أما الواجبات و لوازم الإفساد	127
و أما المكروهات	128
و اما السنن	129
(الباب الثاني)(في أسرار الصوم و شروطه الباطنة)	130
(فصل) في إشكال و جوابه	135
(الباب الثالث)(في التطوع بالصيام)	137
(فصل) و من الصيام المتأكد	139
(فصل) يحرم صوم العيدين	142
كتاب أسرار الحج و مهماته	145
فلنبدأ بالباب الأول في فضائلها و فضائل مكة و البيت العتيق و جمل أركانها و شرائط وجوبها	146
الفصل الأول(فضيلة الحج)	146
(فضيلة البيت و مكة)	152
(فضيلة المقام بمكة و كراهته)	155
(فضيلة المدينة و سائر البلاد)	156
(الفصل الثاني) في شروط وجوب الحج، - و صحته، و واجباته و أركانه، و محظوراته، و أنواعه	159
و أما الشروط	159
فشرط صحة الحج	159
و أما شروط وقوعه عن حجة الإسلام	160
و أما شرط وقوع الحج نفلا عن الحر	160
و أما شرط لزوم الحج	160
و أما الاستطاعة	160
أحدهما المباشرة	160
و أما النوع الثاني فاستطاعة المعضوب بماله	160
و اما واجباته	161
و الركن منها	161
و اما محظوراته	161
الأول لبس القميص،	161
الثاني الطيب	161
الثالث الزينة	161
الرابع الجماع	161
الخامس صيد البر	162
السادس، و السابع: الفسوق، و الجدال،	162
و كفارة هذه المحظورات	162
و أما أنواعه فثلاثة:	162
و التمتع أفضلها	162
و القران	162
(الباب الثاني)«في ترتيب الأعمال الظاهرة من أول السفر إلى الرجوع	162
«الجملة الأولى في السنن من أول الخروج إلى الإحرام	163
الأولى في المال	163
الثانية في الرفق	163
الثالثة في الخروج من الدار	163
الرابعة إذا حصل على باب الدار	164
الخامسة في الركوب	164
السادسة في النزول	164
السابعة في الحراسة	165
الثامنة مهما علا نشزا[2] من الأرض في الطريق	165
الجملة الثانية في آداب الإحرام من الميقات	166
الأول أن يغتسل	166
الثاني أن يفارق الثياب المخيطة	166
الثالث أن يحرم عقيب فريضة	166
الرابع أن يدعو عقيب الصلاة و يتلفظ بما يعزم عليه و يشترط أن يحله الله حيث حبسه	166
الخامس أن يصبر بعد التهيؤ و العزم	167
و صورة التلبية	167
السادس أن يكثر من التلبية و يكررها في دوام الإحرام	168
الجملة الثالثة في آداب دخول الحرم إلى الطواف	168
الأول أن يغتسل لدخول الحرم من بئر ميمون أو من فخ	168
الثاني أن يدخل مكة على غسل بسكينة و وقار من جانب الأبطح	169
الثالث أن يدخل المسجد الحرام على غسل بسكينة و وقار من باب بني شيبة	169
الرابع أن يقول عند النظر إلى الكعبة	169
الخامس أن يقول عند النظر إلى الحجر الأسود و هو مستقبل إليه:	169
السادس أن يستلم الحجر و يقبله،	169
الجملة الرابعة في الطواف،	170
الجملة الخامسة في السعي	171
الجملة السادسة في الوقوف بعرفات و ما قبله،	173
الجملة السابعة في الإفاضة من عرفات إلى المشعر الحرام و الوقوف به	176
الجملة الثامنة في الإفاضة من المشعر الحرام إلى منى و قضاء مناسكها	178
الجملة التاسعة في النفر من منى	181
الجملة العاشرة في زيارة المدينة و آدابها، و زيارة أهل البيت عليهم السلام.	183
و أما الاداب	184
و يستحب زيارة فاطمة عليها السلام في المسجد	187
قال:[1] و لا تدع أن تأتي المشاهد كلها	188
(الباب الثالث) في الآداب الدقيقة و الأعمال الباطنة.	189
(بيان دقائق الاداب و هي عشرة)	189
الأول أن تكون النفقة حلالا،	189
الثاني: أن لا يعاون أعداء الله بتسليم المكس‌[3] إليهم	190
الثالث: التوسيع في الزاد و طيب النفس بالبذل	191
الرابع:«ترك الرفث و الفسوق و الجدال	191
الخامس: أن يحج ماشيا إن قدر عليه	192
السادس:«أن يجتنب المحمل	193
السابع: أن يكون رث الهيئة أشعث أغبر،	193
الثامن:«أن يرفق بالدابة فلا يحملها ما لا تطيق	194
التاسع:«أن يتقرب بإراقة دم و إن لم يكن واجبا	194
العاشر: أن يكون طيب النفس بما أنفقه	195
(بيان الاعمال الباطنة)	196
أما الفهم	196
و أما الشوق	198
«و أما العزم	198
و أما قطع العلائق	198
و أما الزاد	199
و أما الراحلة	199
و أما شراء ثوب الإحرام	200
و أما الخروج من البلد	200
و أما دخول البادية إلى الميقات	200
و أما الإحرام و التلبية بالميقات	200
و أما دخول مكة	201
و أما وقوع البصر على البيت	202
و أما الطواف بالبيت	202
و أما الاستلام	202
و أما التعلق بأستار الكعبة و الالتصاق بالملتزم	203
و أما السعي بين الصفا و المروة في فناء البيت	203
و أما الوقوف بعرفة	203
أقول: و أما الوقوف بالمشعر	204
قال: و أما رمى الجمار	204
و أما ذبح الهدى	204
و أما زيارة المدينة	205
و أما زيارة رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم	206
(فصل)	207
(كتاب آداب تلاوة القرآن)	209
(الباب الاول)(في فضل القرآن و أهله و ذم المقصرين في تلاوته)	210
فضيلة القرآن: من طريق العامة	210
أقول: و من طريق الخاصة	211
(في ذم تلاوة الغافلين)	217
(الباب الثاني)(في آداب ظاهر التلاوة و هي عشرة)	219
الأول في حال القارئ	219
الثاني في مقدار القراءة	222
الثالث في وجه القسمة	223
الرابع في الكتبة	223
«الخامس الترتيل	224
السادس البكاء مستحب مع القراءة،	225
السابع أن يراعي حق الآيات	226
الثامن أن يقول في مبدأ قراءته: الاستعاذة	227
التاسع في الجهر بالقراءة	229
«العاشر تحسين القراءة و تزيينها	231
(الباب الثالث)(في أعمال الباطن في التلاوة)	234
الأول فهم عظمة الكلام	234
الثاني التعظيم للمتكلم	236
الثالث حضور القلب و ترك حديث النفس،	236
الرابع التدبر	237
الخامس التفهم	238
السادس التخلي عن موانع الفهم	241
السابع التخصيص	243
الثامن التأثر	244
التاسع الترقي	247
العاشر التبري	248
(فصل) أقول: و روي عن الصادق عليه السلام	249
(الباب الرابع)(في فهم القرآن و تفسيره بالرأي من غير نقل)	250
(فصل) في عدم تحريف القرآن	260
(كتاب الاذكار و الدعوات)	265
(الباب الاول)(في فضيلة الذكر على الجملة و التفصيل من الآيات و الاخبار)	266
(فضيلة مجالس الذكر)	269
(فضيلة التهليل)	271
(فضيلة سائر الاذكار)	274
(فصل) في إشكال و جواب	277
(الباب الثاني)(في آداب الدعاء و فضله و فضل بعض الأدعية المأثورة)	282
(فضيلة الدعاء)	282
(آداب الدعاء و هي عشرة)	285
«الأول: أن يترصد لدعائه الأوقات الشريفة	285
«الثاني أن يغتنم الأحوال الشريفة	287
«الثالث أن يدعو مستقبل القبلة و يرفع يديه بحيث يرى باطن إبطيه،	288
الرابع خفض الصوت بين المخافتة و الجهر	291
«الخامس أن لا يتكلف السجع في الدعاء	292
السادس التضرع و الخشوع و الرهبة	293
«السابع أن يجزم بالدعاء و يوقن بالإجابة و يصدق رجاءه فيه،	294
«الثامن أن يلح في الدعاء و يكرره ثلاثا،	294
«التاسع أن يفتتح الدعاء بذكر الله فلا يبدأ بالسؤال،	296
«العاشر و هو أدب الباطن و هو الأصل في الإجابة:	298
أقول: و من طريق الخاصة	300
الأول تسمية الحاجة	301
الثاني التعميم في الدعاء،	302
الثالث الاجتماع في الدعاء	302
الرابع البكاء حالة الدعاء	302
الخامس الاعتراف بالذنب قبل السؤال	304
السادس الإقبال بالقلب	304
السابع التقدم في الدعاء قبل الحاجة إليه،	305
الثامن الدعاء للإخوان و التماسه منهم،	306
التاسع أن لا يعتمد في حوائجه على غير الله سبحانه و هو من المكملات،	307
العاشر ما روي عن الصادق عليه السلام قال:«احفظ أدب الدعاء	308
(فصل) أقول: و من المحسنات و المتممات أن لا يلحن في الدعاء	309
(فضيلة الصلاة على رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم)	311
(فضيلة الاستغفار)	314
(الباب الثالث)(في أدعية منتخبة محذوفة الاسناد من الأدعية المأثورة)	319
(أنواع الاستعاذة)(المأثورة عن رسول الله صلى الله عليه و آله)	331
(الباب الرابع)(في الأدعية المأثورة عند كل حادث من الحوادث)	332
(فصل) إشكال في فائدة الدعاء و جوابه	341
كتاب ترتيب الأوراد و تفصيل احياء الليل	342
(الباب الأول)(في فضيلة الأوراد و ترتيبها و أحكامها)	343
(بيان أعداد الأوراد و ترتيبها)	346
اعلم أن أوراد النهار سبعة	346
فالورد الأول ما بين طلوع الصبح إلى طلوع الشمس و هو وقت شريف،	346
(و أما ترتيبه)	346
(فصل)	352
«الورد الثاني ما بين طلوع الشمس إلى ضحوة النهار	355
«الورد الثالث من ضحوة النهار إلى الزوال،	356
الورد الرابع ما بين الزوال إلى الفراغ من صلاة الظهر	358
«الورد الخامس ما بعد ذلك إلى العصر	359
الورد السادس إذا دخل وقت العصر	360
الورد السابع إذا اصفرت الشمس بأن تقرب من الأرض	361
(بيان أوراد الليالى و هي خمسة)	362
الأول إذا غربت الشمس صلى المغرب و اشتغل بإحياء ما بين العشائين،	362
«الورد الثاني يدخل بدخول وقت العشاء إلى حد نومة الناس	364
«الورد الثالث النوم	366
(و آداب النوم عشرة)	367
الأول الطهارة و السواك،	367
«الثاني أن يعد عند رأسه سواكه و طهوره و ينوي القيام للعبادة	368
الثالث أن لا يبيت من له وصية إلا و وصيته مكتوبة عنده	368
«الرابع أن ينام تائبا من كل ذنب،	369
الخامس أن لا يتنعم بتمهيد الفرش الناعمة	369
السادس أن لا ينام ما لم يغلبه النوم	369
السابع أن ينام مستقبل القبلة،	370
«الثامن الدعاء عند النوم».	371
«التاسع أن يتذكر عند النوم أن النوم نوع وفاة	372
العاشر الدعاء عند التنبه	372
«الورد الرابع يدخل بمضي النصف الأول من الليل إلى أن يبقى من الليل سدسه	373
الورد الخامس السدس الأخير من آخر الليل	376
(فصل)	379
(بيان اختلاف الأوراد باختلاف الأحوال)	380
(الباب الثاني) في فضيلة قيام الليل و الأسباب الميسرة له و كيفية إحيائه و الليالي التي يستحب إحياؤها.	387
فضيلة قيام الليل	387
أما من الآيات	387
و من الأخبار من طريق العامة	388
(فصل) أقول: و من طريق الخاصة	390
(بيان الأسباب التي بها يتيسر قيام الليل)	395
(بيان طرق القسمة لاجزاء الليل)	400
(بيان الليالي و الأيام الفاضلة)	404
فهرست ما في هذا المجلد	406

نام کتاب : المحجة البيضاء نویسنده : الفيض الكاشاني جلد : 2 صفحه : 415

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست