مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
مقدمه
1
2
3
4
5
6
7
8
9
««اول
«قبلی
جلد :
مقدمه
1
2
3
4
5
6
7
8
9
نام کتاب :
المحجة البيضاء
نویسنده :
الفيض الكاشاني
جلد :
1
صفحه :
406
مقدمة المؤلف
1
مقدمة الكتاب
4
ربع العبادات
8
(كتاب العلم)
8
الباب الأول في فضل العلم و التعليم و التعلم
8
(فصل)«أما شواهده من القرآن
8
(فصل) قول بعض العلماء في ذلك
10
(فصل) و أما الأخبار
13
نبويات في فضائل العلم من طريق العامة
13
فصل أخبار منية المريد
17
(فصل) و من طريق الخاصة
24
(فصل) أما سائر الأخبار
29
(فصل) شواهد من الكتب السالفة في فضل العلم و العلماء
33
(فصل) شواهد فضل العلم و العلماء من الآثار و فيه تحقيقات لبعض العلماء
34
(فصل) الشواهد العقلية التي ذكرها أبو حامد في فضل العلم
37
(فصل) الشواهد العقلية التي ذكرها المؤلف في فضل العلم
41
(الباب الثاني)«في العلم المحمود و المذموم و أقسامهما و أحكامهما،
43
(بيان العلم الذي هو فرض عين)
43
(بيان العلم الذي هو فرض كفاية)
47
(فصل) انحصار علم القرآن بما روي عن المعصومين عليهم السلام
49
(فصل) قول أبي حامد في أن الفقه من علوم الدنيا
54
(فصل) توضيح مرام الغزالي
58
رد شديد للمؤلف على أبي حامد في معنى علم الفقه
59
(فصل) تفصيل علم الآخرة و نقل الأخبار في ذلك
61
(فصل) علم أحوال القلب
66
(فصل) وجه عدم ذكر علم الكلام و الفلسفة في أقسام العلوم
69
إشكال المؤلف على أبي حامد
71
(الباب الثالث)«فيما يعده العامة من العلوم المحمودة و ليس منها
74
(بيان علة ذم العلم المذموم)
75
(بيان ما بدل من ألفاظ العلوم)
81
اللفظ الاول الفقه
81
(فصل) اللفظ الثاني العلم
83
(فصل) اللفظ الثالث التوحيد
84
(فصل) اللفظ الرابع الذكر و التذكير
86
(فصل) ذم تكثر الأشعار في المواعظ
89
(فصل) الشطح الذي أحدثه بعض الصوفية
90
(فصل) و أما الطامات
92
(فصل) اللفظ الخامس الحكمة
94
(بيان القدر المحمود من العلوم المحمودة)
95
(الباب الرابع) في بيان سبب إقبال الخلق على المناظرة و ذكر شروطها و آدابها و آفاتها
98
(بيان سبب إقبال الخلق على المناظرة)
98
(بيان شروط المناظرة و آدابها)
99
(بيان آفات المناظرة)(و ما يتولد منها من مهلكات الأخلاق)
102
ما ورد من طريق الخاصة في مذمة المناظرة
107
(فصل) آفة بعض أنواع الوعظ و التذكير
108
(الباب الخامس)«في آداب المتعلم و المعلم
109
الوظائف التسعة على المتعلم
109
الأولى تقديم طهارة النفس عن رذائل الأخلاق و مذموم الأوصاف
109
الثانية أن يقلل علائقه من أشغال الدنيا و يبعد عن الوطن و الأهل
112
الثالثة أن لا يتكبر على العلم و لا يتأمر على المعلم
112
الرابعة أن يحترز الخائض في العلم في مبدأ الأمر عن الإصغاء إلى اختلافات الناس
114
الخامسة أن لا يدع طالب العلم فنا من العلوم المحمودة و لا نوعا من أنواعها
115
السادسة أن لا يأخذ فرقة[1] من فنون العلم دفعة واحدة
115
السابعة أن يعرف السبب الذي به يدرك شرف العلوم
116
الثامنة أن يكون قصد المتعلم في الحال تحلية باطنه و تجميله بالفضيلة
116
التاسعة أن يعلم نسبة العلوم إلى المقصد
117
(بيان وظائف المرشد المعلم)
118
الوظيفة الأولى الشفقة على المتعلمين
119
الثانية أن يقتدي بصاحب الشرع صلى الله عليه و آله و سلم فلا يطلب على إفاضة العلم أجرا
120
الثالثة أن لا يدخر من نصح المتعلم شيئا،
121
الرابعة و هي من دقائق صناعة التعليم أن يزجر المتعلم من سوء الأخلاق بطريق التعريض
122
الخامسة أن المتكفل ببعض العلوم لا ينبغي أن يقبح في نفس المتعلم العلوم التي ورائه
122
السادسة أن يقتصر بالمتعلم على قدر فهمه
122
السابعة أن المتعلم القاصر ينبغي أن يلقي إليه الجلي اللائق به
123
الثامنة أن يكون المعلم عاملا بعلمه
124
(الباب السادس) في آفات العلم و بيان علامات علماء الآخرة و العلماء السوء،
125
أخبار من طريق العامة في ذلك
125
أخبار من طريق الخاصة في ذلك
126
(فصل) قال أبو حامد:«و إنما يضاعف عذاب العالم في معصيته
130
علائم علماء الآخرة
132
الزهد و الخشوع
132
و منها أن لا يخالف قوله فعله
133
و منها[1] أن يكون عنايته بتحصيل العلم النافع في الآخرة،
136
و منها أن يكون غير مائل إلى الترفه في المطعم،
138
«و منها[2] أن يكون مستقصيا عن السلاطين
143
و منها أن لا يكون متسارعا إلى الفتوى
146
«و منها[4] أن يكون أكثر اهتمامه بعلم الباطن و مراقبة القلب
148
«و منها أن يكون شديد العناية بتقوية اليقين
150
و منها أن يكون حزينا منكسرا مطرقا صامتا
156
و منها أن يكون أكثر بحثه عن علم الأعمال و ما يفسدها
161
و منها أن يكون اعتماده في علومه علي بصيرته و إدراكه بصفاء قلبه
163
و منها أن يكون شديد التوقي عن محدثات الأمور
165
(الباب السابع)(في العقل و شرفه و حقيقته و أقسامه)
169
بيان شرف العقل:
169
(فصل) أخبار من طريق الخاصة في ذلك
172
(بيان حقيقة العقل و اقسامه)
177
أخبار من طريق الخاصة في ذلك
180
(بيان تفاوت الناس في العقل)
182
(كتاب قواعد العقائد)
186
(الباب الاول) في طريق التخلص عن مضايق بدع أهل الأهواء
187
(فصل) اعلم أن أعقل العقلاء نبينا صلى الله عليه و آله و سلم و خير الشرائع شرعه،
189
(فصل) وصايا السيد رضي الدين علي بن طاوس
190
(فصل) تحقيق للمؤلف
193
(فصل) قد ظهر مما ذكرنا و تبين أن بيان أمر أهل البيت عليهم السلام إنما هو في كتاب الله عز و جل،
197
(فصل %) قال صاحب كشف الغمة علي بن عيسى الإربلي
202
(فصل) في السكوت عما سكت الله عنه
204
(الباب الثاني)(في التوحيد)
206
دلائل التوحيد
206
(فصل) من دلائل التوحيد
208
(فصل) و ربما يقال: إن التصديق بوجوده تعالى أمر فطري
211
(فصل) و هو الله سبحانه واحد لا شريك له
213
(فصل) و هو الله عز و جل فرد لا ند له و لا نظير،
214
(فصل) و هو جل اسمه متكلم مع من يشاء بما يشاء كيف يشاء،
216
(فصل)«و هو الله سبحانه أحدي المعنى،
218
(فصل) و هو الله عز اسمه قديم لم يزل،
219
(الباب الثالث)(في العدل)
220
إن الله عز و جل لا يفعل القبيح
220
(فصل) إن الله عز و جل أرحم بخلقه من أن يجبرهم على الذنوب ثم يعذبهم عليها
221
(فصل) إن الله سبحانه لا يفعل بعباده إلا ما هو أصلح لهم
222
(فصل) إن الله عز و جل لم يفرغ من الأمر كما زعمته اليهود
223
(الباب الرابع)(في النبوة)
224
أدلة النبوة
224
(فصل) يجب أن يكون النبي منزها عن كل ما يدنسه و يشينه
225
(فصل) الأنبياء أفضل من الملائكة
226
(فصل) في كيفية علوم الأنبياء
227
(فصل) القرآن كلام الله و وحيه و قوله و كتابه
229
(الباب الخامس)(في الإمامة)
230
أن ما ذكرناه في بيان الاضطرار إلى النبي فهو بعينه جار في الاضطرار إلى وصيه
230
(فصل) و بعبارة أخرى نقول: يجب أن يكون الإمام أفضل أهل زمانه و أقربهم إلى الله عز و جل،
232
(فصل) بيان عدد الأئمة و ذكر النصوص عليهم
243
(فصل) في غيبة الإمام
246
(فصل) حب أولياء الله واجب و كذا بغض أعداء الله
247
(الباب السادس)(في المعاد)
248
الموت حق
248
(فصل) المساءلة في القبر حق
248
(فصل) البعث بعد الموت حق
249
(فصل) الصراط حق
249
(فصل) الميزان حق و الحساب حق،
251
(فصل) كل ما ورد في الشرع من أهوال يوم القيامة
252
(فصل) الشفاعة حق و الحوض حق،
253
(فصل) الجنة حق و النار حق،
254
(فصل) الجنة لأهل الإيمان الذين لم يذنبوا كبيرة أو تابوا منها أو أدركتهم الشفاعة أو نالتهم الرحمة،
255
(الباب السابع)(في وجه التدرج إلى الإرشاد و ترتيب درجات الاعتقاد)
255
كلام أبي حامد في اكتفاء العوام بمجملات العقائد
255
(فصل) كلام الخواجة نصير الدين الطوسي في ذلك
257
(فصل) في التعرف على علم الكلام
259
(فصل) مقدار ما يحمد أو يذم من علم الكلام
263
(فصل) رد إشكال
266
(فصل) رد إشكال أيضا
268
(فصل) كيفية اختلاف الظاهر و الباطن
269
(فصل) في انكشاف هذه الأسرار على القلوب بقدر قوة الإيمان و اليقين
276
(فصل) إن أوائل درجات الإيمان تصديقات مشوبة بالشكوك و الشبه
279
(كتاب أسرار الطهارة)(و مهماتها)
280
و الطهارة لها أربع مراتب:
281
(فصل) رد إشكال
283
القسم الأول: في طهارة الخبث،
285
الطرف الأول في المزال و هي النجاسات».
285
الطرف الثاني في المزال به
286
أما الماء
286
و أما غير الماء
289
الطرف الثالث في كيفية الإزالة:
289
القسم الثاني في طهارة الحدث
291
المطلب الأول في الوضوء
291
(آداب قضاء الحاجة)
291
(كيفية الاستنجاء و آدابه)
293
(فصل)(فضيلة السواك و آدابه)
296
(كيفية الوضوء و آدابه و سننه)
299
(بيان فضيلة الوضوء)
302
(المطلب الثاني في الغسل)
303
(المطلب الثالث في التيمم)
305
(فصل) أسرار الطهارة
305
قال: القسم الثالث من النظافة التنظيف عن الفضلات الطاهرة
308
(بيان كيفية دخول الحمام و آدابه)
315
أقول: و قد ذكر أبو حامد في سنن الحمام
318
(كتاب أسرار الصلاة)(و مهماتها)
336
(الباب الأول)(في فضائل الصلوات، و السجود، و الجماعة، و الأذان، و غيرها)
337
(فضيلة الاذان)
337
(فضيلة المكتوبة)
338
(فضيلة إتمام الاركان)
340
(فضيلة الجماعة)
341
(فضيلة السجود و القول فيه)
344
(فضيلة الخشوع و معناه)
349
(فضيلة المساجد و مواضع الصلاة)
355
(الباب الثاني)(في كيفية الاعمال الظاهرة من الصلاة)
358
(بيان تمييز الفرائض و السنن و تفاوت بعضها عن بعض)
363
(الباب الثالث)(في الشروط الباطنة من أعمال القلب)
366
(بيان اشتراط الخشوع و حضور القلب)
366
(فصل) رد إشكال
368
(بيان المعاني الباطنة التي بها تتم حياة الصلاة)
370
و أما أسباب هذه المعاني الستة
371
(بيان الدواء النافع في حضور القلب)
373
(بيان تفصيل ما ينبغي أن يحضر في القلب عند كل ركن و شرط)(من أعمال الصلاة)
377
(فصل) أقول: و أما الوقت
378
(فصل) قال أبو حامد:«و أما الطهارة
379
(فصل) قال أبو حامد:«و أما ستر العورة
379
(فصل) أقول: و أما المكان
380
(فصل) قال أبو حامد:«و أما الاستقبال
381
(فصل) قال أبو حامد:«و أما الاعتدال
382
(فصل) أقول: و أما التوجه
383
(فصل) قال أبو حامد:«و أما النية
384
(فصل) أقول: و أما التكبير
385
(فصل) قال أبو حامد:«و أما دعاء الاستفتاح
385
(تفصيل ترجمان المعاني)
387
(فصل)«و أما دوام القيام
389
(فصل)«و أما الركوع و السجود
390
(فصل) قال بعض علمائنا[1]: إذا جلست للتشهد
392
(فصل) قال بعض علمائنا: و إذا فرغت من التشهد
393
(فصل) قال أبو حامد:«ثم ادع في آخر صلاتك
394
(حكايات و اخبار في صلاة الخاشعين)
397
(الفهرست)
399
نام کتاب :
المحجة البيضاء
نویسنده :
الفيض الكاشاني
جلد :
1
صفحه :
406
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
مقدمه
1
2
3
4
5
6
7
8
9
««اول
«قبلی
جلد :
مقدمه
1
2
3
4
5
6
7
8
9
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir