responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحجة البيضاء نویسنده : الفيض الكاشاني    جلد : 1  صفحه : 21

و قال صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: «اطلبوا العلم و لو بالصّين» [1].

و قال صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: «من غدا في طلب العلم أظلّت عليه الملائكة، و بورك في معيشته و لم ينقص من رزقه» [2].

و قال صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: «من سلك طريقا يلتمس به علما سهّل اللّه تعالى له طريقا إلى الجنّة» [3].

و قال صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: «نوم مع علم خير من صلاة مع جهل»[1].

و قال صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: «فقيه واحد أشدّ على الشيطان من ألف عابد» [4].

و قال صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: «إنّ مثل العلماء في الأرض كمثل النجوم في السماء يهتدى بها في ظلمات البرّ و البحر، فإذا طمست أو شك أن تضلّ الهداة» [5].

و قال صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: «أيّما ناش نشأ في العلم و العبادة حتّى يكبر أعطاه اللّه تعالى يوم القيامة ثواب اثنين و سبعين صدّيقا» [6].

و قال صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: «يقول اللّه عزّ و جلّ للعلماء يوم القيامة: إنّي لم أجعل علمي و حكمي فيكم إلّا و أنا أريد أن أغفر لكم على ما كان منكم و لا أبالي»[2].


[1] الجامع الصغير باب النون عن أبي نعيم في الحلية. و فيه «على جهل».

[2] اى لا أكترث و لا يهمني أمركم، و الحديث رواه الطبراني في مسنده الكبير كما في الترغيب ج 1 ص 101 و الدر المنثور ج 1 ص 350، و روضة الواعظين ص 12.


[1] الجامع الصغير باب الطاء عن البيهقي في شعب الايمان و العقيلي و الطبراني في الكبير و الديلمي في الفردوس و ابن عدى في الكامل. و ابن فتال في روضة الواعظين ص 16. و الخطيب في تاريخه ج 9 ص 346.

[2] أخرجه ابن عبد البر في العلم كما في المختصر ص 23 من حديث أبي سعيد الخدري.

[3] أخرجه أبو داود في سننه ج 2 ص 285. و أحمد في المسند تحت رقم 7421.

[4] أخرجه ابن ماجه في سننه تحت رقم 222.

[5] رواه الطبراني في الكبير كما في الترغيب ج 1 ص 100 و في روضة الواعظين ص 15 و في منتخب كنز العمال هامش المسند ج 4 ص 32 عن أنس بأدنى تغيير.

[6] رواه الطبراني في الكبير كما في مجمع الزوائد ج 1 ص 125.

نام کتاب : المحجة البيضاء نویسنده : الفيض الكاشاني    جلد : 1  صفحه : 21
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست