أحدهما: بمعنى التأخير كما
في قوله تعالى: قالُوا أَرْجِهْ وَ أَخاهُ[7]، أي أمهله و أخره.
و الثاني: إعطاء الرجاء.
[1] هو عبد اللّه بن
عمر بن الخطاب القرشي العدوي المتوفى سنة 73 ه. (راجع ترجمته في أسد الغابة 3:
227).
[2] هو سعد بن مالك، و
هو سعد بن أبي وقاص أسلم قبل أن تفرض الصلاة و هو أحد الذين شهد لهم رسول اللّه
صلّى اللّه عليه و سلّم بالجنة توفي سنة 55 ه. (راجع ترجمته في أسد الغابة 2: 290
و العقد الفريد ص 52).
[3] هو محمد بن مسلمة
الأنصاري الأوسي كان صاحب العمال أيام عمر توفي سنة 46 ه. (راجع أسد الغابة 4:
330).