responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مقالات الإسلاميين و اختلاف المصلين نویسنده : ابو الحسن الاشعری    جلد : 1  صفحه : 96

[1]

[قولهم فى سورة يوسف انها ليست من القرآن‌]

و حكى لنا عنهم ما لم نتحقّقه انهم يزعمون ان سورة يوسف ليست‌ [2] من القرآن‌

[ (6) الحازمية]

[3] و الفرقة السادسة من العجاردة «الخازمية [4]» و الّذي تفردوا به انهم قالوا فى القدر بالاثبات و بأن الولاية و العداوة صفتان للّه عز و جل فى ذاته و ان اللّه يتولّى العباد على ما هم صائرون إليه‌ [5] و ان كانوا فى اكثر [6] احوالهم مؤمنين‌ [7]

[ (7) المعلومية]

[8] و الفرقة السابعة من العجاردة و هى‌ [9] الثانية من الخازمية و يدعون «المعلومية» و الّذي تفردوا به انهم قالوا: من لم يعلم اللّه بجميع اسمائه فهو جاهل به و ان افعال العباد ليست مخلوقة و ان الاستطاعة مع الفعل و لا يكون الا ما شاء اللّه‌

[ (8) المجهولية]

و الفرقة الثامنة من العجاردة و هى الثالثة من الخازمية «المجهولية»


و الاخوات و لم يحرم نكاح اولاد هؤلاء، و قال فى الفصل 4 ص 190: و قالت ...

باجازة نكاح بنات البنات و بنات البنين و بنات بنى الاخوة و الاخوات و ذكر ذلك عنهم الحسين بن على الكرابيسى، و فى الفرق ص 264- 265: انه اباح نكاح بنات الاولاد من الاجداد و بنات اولاد الاخوة و الاخوات و قال انما ذكر اللّه تعالى فى تحريم النساء بالنسب الامهات و البنات و الاخوات و العمات و الحالات و بنات الاخ و بنات الاخوات و لم يذكر بنات البنات و لا بنات البنين و لا بنات اولاد الاخوة و لا بنات اولاد الاخوات (قابل سورة النساء 23)

[2] ليست: ليس س ح‌

[4] الحازمية:

راجع انساب السمعاني فى نسبة «الحازمى» و فى [ق‌] الحارضية كلما تكرر الاسم‌

[5] صائرون إليه: إليه صائرون ح‌

[6] اكثر: اكثرهم س ح ثم صححت فى س‌

[7] مؤمنين: قبلها «غير» فوق السطر فى ح و فى الفرق ص 73: و ان كان فى اكثر عمره كافرا، و القول يحتمل الوجهين‌

[9] و هى: ساقطة من ح‌

[1] و حكى لنا: الحاكى هو الكعبى كما يتبين من قول الشهرستانى ص 96

[3] (3- 6) قابل الفرق ص 73

[8] (7- 9) راجع اصول الدين ص 269

نام کتاب : مقالات الإسلاميين و اختلاف المصلين نویسنده : ابو الحسن الاشعری    جلد : 1  صفحه : 96
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست