[لدفع الجدري:]
لِدَفْعِ الْجُدَرِيِّ يُكْتَبُ الشِّكْلُ التَّالِي:
وَ يَخْتِمُهُ بِالشَّمْعِ وَ يُعَلِّقُهُ عَلَى رَقَبَتِهِ لَا يَخْرُجُ مِنْهُ أَكْثَرُ مِنْ سَبْعِ جُدَرِيَاتٍ
. [لدفع ألم الورم و القرحة]
لِدَفْعِ أَلَمِ الْوَرَمِ وَ الْقَرْحَةِ يَقْرَأُ: أَعُوذُ بِوَجْهِ اللَّهِ الْعَظِيمِ وَ كَلِمَاتِهِ التَّامَّاتِ الَّتِي لَا يُجَاوِزُهُنَّ بَرٌّ وَ لَا فَاجِرٌ مِنْ شَرِّ كُلِّ ذِي شَرٍّ. عِنْدَ النَّوْمِ.
[لدفع البثور]
لِدَفْعِ الْبُثُورِ يَقْرَأُ: لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ الْحَلِيمُ الْكَرِيمُ. سَبْعَ مَرَّاتٍ، وَ يُمْرِرُ إِصْبَعَ السَّبَّابَةِ حَوْلَهُ، وَ يُمْسِكُ بِهِ فِي الْمَرَّةِ السَّابِعَةِ بِالْإِصْبَعِ نَفْسِهِ بِقُوَّةٍ.
[لدفع الثؤلول:]
لِدَفْعِ الثُّؤْلُولِ: يَأْخُذُ عَنْ كُلِّ وَاحِدٍ مِنَ الثَّآلِيلِ سَبْعَ حَبَّاتِ شَعِيرٍ وَ يَقْرَأُ عَلَى كُلِّ حَبَّةٍ مِنْهَا إِذَا وَقَعَتِ الْوَاقِعَةُ حَتَّى هَبَاءً مُنْبَثّاً ثُمَّ يَقُولُ: وَ يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْجِبَالِ فَقُلْ يَنْسِفُهَا رَبِّي نَسْفاً فَيَذَرُهَا قَاعاً صَفْصَفاً لَا تَرَى فِيهَا عِوَجاً وَ لَا أَمْتاً. ثُمَّ لِيَمْسَحْ وَاحِداً وَاحِداً مِنْهَا عَلَى الثُّؤْلُولِ، ثُمَّ لِيَلُفَّهَا بِخِرْقَةٍ جَدِيدَةٍ وَ يَشُدَّ بِالْخِرْقَةِ حَجَراً وَ يُلْقِيهِ فِي الْكَنِيفِ (الْخَلَاءِ).
[لدفع البرص]
لِدَفْعِ الْبَرَصِ لِيَقْرَأْ بَعْدَ صَلَاةِ رَكْعَتَيْنِ: يَا اللَّهُ يَا رَحْمَنُ يَا رَحِيمُ يَا سَامِعَ الْأَصْوَاتِ يَا مُعْطِيَ الْخَيْرَاتِ أَعْطِنِي خَيْرَ الدُّنْيَا وَ خَيْرَ الْآخِرَةِ وَ قِنِي شَرَّ الدُّنْيَا وَ شَرَّ الْآخِرَةِ وَ أَذْهِبْ عَنِّي مَا أَجِدُ فَقَدْ غَاظَنِي الْأَمْرُ وَ أَحْزَنَنِي.
[لدفع الوباء و الطاعون:]
لِدَفْعِ الْوَبَاءِ وَ الطَّاعُونِ: يَذْبَحُ كَبْشاً أَسْوَدَ وَ يَقْرَأُ فِي مَكَانِ الذَّبْحِ هَذَا الدُّعَاءَ:
إِلَهِي بِحُرْمَةِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ، إِلَهِي بِحُرْمَةِ جَبْرَئِيلَ إِلَهِي بِحُرْمَةِ مِيكَائِيلَ، إِلَهِي بِحُرْمَةِ إِسْرَافِيلَ، إِلَهِي بِحُرْمَةِ مُحَمَّدٍ وَ عَلِيٍّ وَ فَاطِمَةَ وَ الْحَسَنِ وَ الْحُسَيْنِ عَلَيْهِمُ