responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إقبال الأعمال - ط القديمة نویسنده : السيد بن طاووس    جلد : 1  صفحه : 419

اللَّهِ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ ع وَ عَلَى أَهْلِ بَيْتِهِ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اجْعَلْهُ أَحَبَّ مَنْ أُحِبَّ وَ آثَرَ مَنْ أُوثِرَ عِنْدِي ثُمَّ ثَبِّتْنِي عَلَى دِينِ مُحَمَّدٍ وَ إِبْرَاهِيمَ ع وَ الِانْقِطَاعِ إِلَيْهِمَا يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ وَ تَقُولُ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ أَشْهَدُ أَنْ‌ لا إِلهَ إِلَّا اللَّهُ‌ وَحْدَهُ‌ لا شَرِيكَ لَهُ‌ لَهُ الْمُلْكُ وَ لَهُ الْحَمْدُ يُحْيِي وَ يُمِيتُ‌ وَ يُمِيتُ وَ يُحْيِي وَ هُوَ حَيٌّ لَا يَمُوتُ بِيَدِهِ الْخَيْرُ وَ هُوَ عَلى‌ كُلِّ شَيْ‌ءٍ قَدِيرٌ تَقُولُهَا إِحْدَى عَشْرَةَ مَرَّةً وَ تَقُولُ عَشْرَ مَرَّاتٍ أَعُوذُ بِاللَّهِ‌ مِنْ هَمَزاتِ الشَّياطِينِ وَ أَعُوذُ بِكَ رَبِ‌ [بِكَ يَا رَبِ‌] أَنْ يَحْضُرُونِ‌ ثُمَّ قُلْ الْحَمْدُ لِلَّهِ مَعَ كُلِّ شَيْ‌ءٍ حَتَّى لَا يَكُونَ شَيْ‌ءٌ بِكُلِّ شَيْ‌ءٍ وَحْدَهُ عَدَدَ جَمِيعِ الْأَشْيَاءِ وَ أَضْعَافِهَا مُنْتَهَى عِلْمِ اللَّهِ وَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ كَذَلِكَ وَ اللَّهُ أَكْبَرُ وَ سُبْحَانَ اللَّهِ كَذَلِكَ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ [عَلَى‌] آلِ مُحَمَّدٍ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْ‌ءَ [على‌] الْمِيزَانِ وَ مُنْتَهَى الْعِلْمِ وَ مَبْلَغَ الرِّضَا وَ زِنَةَ الْعَرْشِ سُبْحَانَ اللَّهِ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَ اللَّهُ أَكْبَرُ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ زِنَةَ عَرْشِهِ وَ مِثْلَهُ وَ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ وَ مِثْلَهُ وَ عَدَدَ خَلْقِهِ وَ مِثْلَهُ وَ مِلْ‌ءَ سَمَاوَاتِهِ وَ مِثْلَهُ وَ مِلْ‌ءَ أَرْضِهِ وَ مِثْلَهُ وَ عَدَدَ جَمِيعِ ذَلِكَ كُلِّهِ سُبْحَانَ اللَّهِ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَ اللَّهُ أَكْبَرُ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ السَّلَامُ عَلَيْهِ وَ عَلَيْهِمْ وَ عَلَى أَرْوَاحِهِمْ وَ أَجْسَادِهِمْ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ ثُمَّ ارْفَعْ يَدَيْكَ وَ قُلْ اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ حَمْداً خَالِداً مَعَ خُلُودِكَ وَ لَكَ الْحَمْدُ حَمْداً لَا أَمَدَ لَهُ دُونَ مَشِيَّتِكَ [مَشِيئَتِكَ‌] وَ لَكَ الْحَمْدُ حَمْداً لَا مُنْتَهَى لَهُ دُونَ عِلْمِكَ وَ لَكَ الْحَمْدُ حَمْداً لَا حَدَّ لِقَائِلِهِ إِلَّا رِضَاكَ اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ وَ إِلَيْكَ الْمُشْتَكَى وَ أَنْتَ الْمُسْتَعَانُ اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ كَمَا أَنْتَ أَهْلُهُ أَشْهَدُ أَنَّهُ مَا أَمْسَتْ بِي مِنْ نِعْمَةٍ فِي دِينِي وَ دُنْيَايَ فَإِنَّهَا مِنَ اللَّهِ وَحْدَهُ‌ لا شَرِيكَ لَهُ‌ لَهُ الْمُلْكُ وَ لَهُ الْحَمْدُ عَلَيَّ بِهَا وَ الشُّكْرُ كَثِيراً أَمْسَيْتُ لِلَّهِ عَبْداً مَمْلُوكاً أَمْسَيْتُ لَا أَسْتَطِيعُ أَنْ أَسُوقَ إِلَى نَفْسِي خَيْرَ مَا أَرْجُو وَ لَا أَصْرِفَ عَنْهَا شَرَّ مَا أَحْذَرُ أَمْسَيْتُ مُرْتَهَناً بِعَمَلِي أَمْسَيْتُ لَا فَقِيرَ هُوَ أَفْقَرُ مِنِّي إِلَى اللَّهِ‌ وَ اللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ بِاللَّهِ نُصْبِحُ وَ بِاللَّهِ نُمْسِي وَ بِاللَّهِ نَحْيَا وَ بِاللَّهِ نَمُوتُ وَ إِلَى اللَّهِ النُّشُورُ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَسْأَلُكَ خَيْرَ لَيْلَتِي هَذِهِ وَ خَيْرَ مَا فِيهَا وَ أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهَا

نام کتاب : إقبال الأعمال - ط القديمة نویسنده : السيد بن طاووس    جلد : 1  صفحه : 419
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست