responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إقبال الأعمال - ط القديمة نویسنده : السيد بن طاووس    جلد : 1  صفحه : 304

في ذلك الميقات فصل فيما نذكره من جواب الجاهلين بقبر أمير المؤمنين ص من المخالفين فصل نذكره من الإشارة إلى من زاره من الأئمة من ذريته عليه و عليهم أفضل السلام و غيرهم من عترته من ملوك الإسلام فصل فيما نذكره مما رأيتها أنا عند ضريحه الشريف غير ما رويناه و سمعنا به من آياته التي تحتاج إلى مجلدات و تصانيف فصل فيما نذكره من تعيين زيارة لمولانا علي ص في يوم الغدير المشار إليه فصل فيما نذكره من عوذة تعوذ بها النبي ص [في‌] يوم الغدير فصل فيما نذكره من عمل عيد الغدير السعيد مما رويناه بصحيح الأسانيد فصل فيما نذكره من زيارة للأمير [لأمير المؤمنين‌] ص يزار بها بعد الصلاة و الدعاء يوم عيد الغدير السعيد من قريب أو بعيد فصل فيما نذكره مما ينبغي أن يكون عليه حال أولياء هذا العيد [السعيد] في اليوم المعظم المشار إليه فصل فيما نذكره من فضل تفطير الصائمين فيه فصل فيما نذكره مما يختم به يوم عيد الغدير الباب السادس فيما يتعلق بمباهلة سيد أهل الوجود لذوي الجحود الذي لا يساوى و لا يجازى و ظهور حجته على النصارى و الحبارى [الحيارى‌] و أن في يوم مثله تصدق أمير المؤمنين ع بالخاتم و نذكر ما يعمل من المراسم و فيه فصول فصل فيما نذكره من إنفاذ النبي ص لرسله إلى نصارى نجران و دعائهم إلى الإسلام و الإيمان و مناظرتهم فيما بينهم و ظهور تصديقه فيما دعا إليه فصل فيما نذكره من زيادة في فضل أهل المباهلة و السعادة فصل فيما نذكره من فضل يوم المباهلة بطريق [من طريق‌] المعقول فصل فيما نذكره مما ينبغي أن يكون أهل المعرفة بحقوق المباهلة من الاعتراف بنعم الله جل جلاله الشاملة فصل فيما نذكره من عمل يوم باهل الله فيه بأهل السعادة و ندب إلى الصوم أو صلاة أو دعوات فصل فيما نذكره في اليوم الرابع و العشرين من ذي الحجة أيضا لأهل المواسم من المراسم و صدقة مولانا علي ع بالخاتم فصل فيما نذكره من الإشارة إلى بعض من روى أن آية إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ وَ الَّذِينَ آمَنُوا نزلت في مولانا أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ص من طريق المخالفين عليه فصل فيما نذكره من عمل زائد في هذا اليوم العظيم الشأن فصل فيما نذكره من زيادة تنبيه على تعظيم هذا اليوم و ما فيه من المسار و ما يختم به آخر ذلك النهار الباب السابع فيما نذكره مما يتعلق بليلة خمس و عشرين من ذي الحجة و يومها و فيه فصول فصل فيما نذكره من الرواية بصدقة مولانا علي ع و مولاتنا فاطمة ص في هذه الليلة على المسكين و اليتيم و الأسير فصل فيما نذكره من العبادات لرب العالمين في هذه ليلة خمس و عشرين فصل فيما نذكره من عمل [مما يعمل‌] يوم خامس و عشرين من ذي الحجة الباب الثامن فيما نذكره مما يتعلق باليوم التاسع و العشرين من ذي الحجة و ما يستحب فيه لأهل الظفر بصواب المحجة الباب التاسع فيما نذكره من عمل آخر يوم من ذي الحجة و ها نحن نفصل ما أجملناه و ننجز ما وعدناه فنقول.

الباب الأول فيما نذكره من فوائد شهر شوال‌

و فيه فصول‌

فصل فيما نذكره مما روي في تسمية شوال‌

ذَكَرَ مُصَنِّفُ كِتَابِ دُسْتُورِ الْمُذَكِّرِينَ وَ مَنْشُورِ الْمُتَعَبِّدِينَ بِإِسْنَادِهِ الْمُتَّصِلِ فَقَالَ: قِيلَ لِلنَّبِيِ‌

نام کتاب : إقبال الأعمال - ط القديمة نویسنده : السيد بن طاووس    جلد : 1  صفحه : 304
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست