چون خانه خدا (آلعمران/ 3، 96)، قرآن (انعام/
6، 92، 155)، اطراف مسجد الاقصى (اسراء/ 17، 1) و شب قدر (دخان/ 44، 3) از سوى
خداوند دقيقاً بر همين اساس است. يادكرد مدفن امامان شيعه در برخى زيارتنامهها
به عنوان «بقعه مباركه» به معناى مكانى متبرك نيز مىتواند مؤيد اين معنا باشد.[1] افزون بر تفاسير، در منابع روايى شيعه نيز از
بقعه مباركه ياد شده است؛ در برخى احاديث، پرسش يكى از عالمان يهود از پيامبر
اسلام صلى الله عليه و آله درباره 10 سخنى كه خداوند در بقعه مباركه به موسى گفت
گزارش شده است.[2] برخى ديگر، «شاطى الوادى الايمن» را به فرات و بقعه
مباركه را به كربلا تأويل كردهاند.[3] اين تأويل برخلاف صريح آيه است و
مفسران شيعه نيز بدان توجهى نكردهاند. منابع الاختصاص؛ ارشاد العقل السليم الى مزايا
القرآن الكريم، ابى السعود؛ الامالى، صدوق؛ انوار التنزيل و اسرار التأويل،
بيضاوى؛ بحارالانوار؛ التبيان فى تفسير القرآن؛ التحقيق فى كلمات القرآن الكريم؛
ترتيب كتاب العين؛ تفسير الجلالين؛ التفسير الكبير؛ تهذيب الاحكام؛ جامع البيان عن
تأويل آى القرآن؛ زاد المسير فى علم التفسير؛ الصحاح تاج اللغة و صحاح العربيه؛
كامل الزيارات؛ كتاب المزار؛ لسان العرب؛ مجمعالبيان فى تفسير القرآن؛ المصباح
المنير؛ معجم البلدان؛ الميزان فى تفسير القرآن.[1] . المزار، ص 23؛ بحارالانوار، ج 97، ص160- 161؛ ج 98، ص 128؛ ج 107، ص 152
[2] . الامالى، ص 254؛ الاختصاص، ص 33
[3] . كامل الزيارات، ص 109؛ تهذيب، ج 6، ص44؛ بحارالانوار، ج 13، ص 25