«آمبروسيو يا راهب») kraM
eht ro oisorbmA (با الهام از اين
داستان كه در اواخر قرن 18 ميلادى وارد انگلستان شده، به رشته تحرير درآمده است.[1] شخصيت اصلى
اين رمان، راهبى از مادريد است كه سرانجام در دام وسوسههاى شهوانى گرفتار و پس از
ارتكاب زنا و از ترس رسوايى، مرتكب قتل مىشود.[2] با توجه به آنچه كه تاكنون گفته شد، به نظر
مىرسد داستان برصيصا، فارغ از اينكه واقعيت تاريخى داشته باشد يا نه نمىتواند
مورد اشاره آيه باشد. حداكثر مىتوان آن را همانند مشركان شركتكننده در جنگ بدر،
از مصاديق و نمونههاى اغواگرى شيطان دانست. به احتمال زياد، در آغاز نيز به عنوان
يك مصداق ولى بعدها و از سر بىدقتى، به عنوان حكايت مورد اشاره آيه در منابع
تفسيرى راه يافته است. مقايسه روايتهاى متفاوت و گزارشهاى منابع گوناگون نشان
مىدهد كه داستانْ درگذر زمان، براى انطباق بيشتر با آيه، تأثير عميق و ماندگار در
مخاطب و نيز متأثر از ذهنيت و نوع نگرش اسلامى به شيطان، وسوسهها و چگونگى تعامل وى
با انسان، شرح و بسط بيشترى يافته است. منابع احياء علوم الدين؛ الاصابة فى تمييز الصحابه؛
اغاثة اللهفان من مصاير الشيطان؛ انوارالتنزيل و اسرارالتأويل، بيضاوى؛ انوار
درخشان در تفسير قرآن؛ بحارالانوار؛ البداية و النهايه؛ بغية الطلب فى تاريخ حلب؛
بيان السعاده فى مقامات العباده؛ التبيان فى تفسير القرآن؛ تفسير جامع؛ تفسير عبد
الرزاق؛ تفسير القرآن العظيم، ابن كثير؛ تفسير القمى؛ تفسير كنزالدقائق و
بحرالغرائب؛ تفسير المنسوب الى الامام العسكرى عليه السلام؛ تفسير من وحى القرآن؛
تفسير منهج الصادقين؛ تفسير نمونه؛ تلبيس ابليس؛ تهذيب الكمال فى اسماء الرجال؛
جامعالبيان عن تأويل آى القرآن؛ الجامع لاحكام القرآن، قرطبى؛ الجرح و التعديل؛
الجواهر الحسان فى تفسير القرآن، ثعالبى؛ الجوهر الثمين فى تفسير الكتاب المبين؛
دائرة المعارف الاسلاميه؛ دائرة المعارف بزرگ اسلامى؛ الدرالمنثور فى التفسير
بالمأثور؛ رحلة ابن بطوطه؛ روح المعانى فى تفسيرالقرآن العظيم؛ روض الجنان و روح
الجنان؛ زاد المسير فى علم التفسير؛ سير اعلام النبلاء؛ شعب الايمان؛ فتحالقدير؛
الفرقان فى تفسير القرآن؛ الكبائر؛ الكشاف؛ كنزالعمال فى سنن الاقوال و الافعال؛[1] 1. Britannica, I, P148; The New Catholic Encyclopedia, I, P 5501.
[2] . دائرةالمعارف بزرگ اسلامى، ج 11، ص721