responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إثبات الهداة بالنصوص و المعجزات نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 5  صفحه : 274

المهدي» الحديث التاسع عشر «عقد الدرر في ظهور المنتظر» «الفصول المهمة» ص 274.

18- الحاوي للفتاوي ص 62.

و أخرج الطبراني في الأوسط عن ابن عمر أن النبي 6أخذ بيد علي فقال سيخرج من صلب هذا فتى يملأ الأرض قسطا و عدلا فإذا رأيتم ذلك فعليكم بالفتى التميمي فإنه يقبل من قبل المشرق و هو صاحب راية المهدي.

و رووه في غيره من كتب أهل السنة و من جملتها: «الفتاوى الحديثية» ص 27.

19- الجامع الصغير ج 2 ص 345.

روى من طريق البزار عن الطبراني عن قرة المزني أنه قال رسول اللّه 6لتملأن الأرض جورا و ظلما فإذا ملئت جورا و ظلما يبعث اللّه رجلا مني اسمه اسمي و اسم أبيه اسم أبي فيملأها عدلا و قسطا كما ملئت جورا و ظلما فلا تمنع السماء شيئا من قطرها و لا الأرض من نباتها يمكث فيكم سبعا أو ثمانيا فإن أكثر فتسعا.

و رووه في غيره من كتب أهل السنة و من جملتها: «الحاوي» ص 60 «مجمع الزوائد» ج 7 ص 314 «ينابيع المودة» ص 186 «راموز الأحاديث» ص 346 «منتخب كنز العمال» ج 6 ص 30.

20- سنن السجستاني ج 4 ص 151.

قال: حدثنا عثمان بن أبي شيبة ثنا الفضل بن دكين ثنا قطر عن القاسم بن أبي بزة عن أبي الطفيل عن علي رضي اللّه تعالى عنه عن النبي 6 قال: لو لم يبق من الدهر إلا يوم لبعث اللّه رجلا من أهل بيتي يملأها عدلا كما ملئت جورا.

و رووه في غيره من كتب أهل السنة و من جملتها «المسند» ج 1 ص 99 «صحيح الترمذي» «البدء و التاريخ» ج 2 ص 180 «الاعتقاد» ص 105 «الجمع بين الصحاح» «الحاوي للفتاوي» ص 59 «الجامع الصغير» ج 2 ص 377 «نهاية البداية و النهاية في الفتن و الملاحم» ج 1 ص 37 و 38 «الفصول المهمة» ص 275 «مشارق الأنوار» ص 125 «ذخائر المواريث» ج 2 ص 193 «ينابيع المودة» ج 3 ص 89 «إسعاف الراغبين» ص 148 «الفتح الكبير» ج 3 ص 49 «مطالب السئول» ص 89 «تذكرة الخواص» ص 377 «السراج المنير» ص 221 «البيان في أخبار آخر الزمان» ص 308 «جالية الكدر» ص 208 «العرائس الواضحة» ص 208 «أئمة الهدى» ص 140 «نور الأبصار ص 229.

نام کتاب : إثبات الهداة بالنصوص و المعجزات نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 5  صفحه : 274
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست