responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إثبات الهداة بالنصوص و المعجزات نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 5  صفحه : 271

و «الصواعق» ص 99 و «القول المختصر» ص 56 و «فرائد السمطين» و «مجمع الزوائد» ج 7 ص 313 و «الفصول المهمة» ص 279 و «منتخب كنز العمال» ج 6 ص 29 و «الحاوي للفتاوي» ص 58 و «ميزان الاعتدال» ج 2 ص 210 و «الفتاوى الحديثية» ص 29 و «ينابيع المودة» ص 487 و «نور الأبصار» ص 230 و «إسعاف الراغبين» ص 151 و «راموز الأحاديث» ص 7 و «الفتح الكبير» ج 1 ص 16 و «سنن الهدى» ص 572.

10- تذكرة الحفاظ ج 3 ص 838.

أخبرنا أحمد بن هبة اللّه أنبأنا المعز الهروي و زينب الشعرية قالا: أنا زاهر بن طاهر أنا أبو سعيد الكنجرودي أنا أبو أحمد الحاكم أنا محمد بن يوسف بن بشر الهروي بدمشق أنا محمد بن حماد الصهراني أنا عبد الرزاق عن معمر عن أبي هارون العبدي و عن معاوية بن قرة عن أبي الصديق الناجي عن أبي سعيد الخدري أنه قال: ذكر رسول اللّه 6 بلاء يصيب هذه الأمة حتى لا يجد الرجل ملجأ يلجأ إليه من الظلم فيبعث اللّه رجلا من عترتي أهل بيتي فيملأ به الأرض قسطا و عدلا كما ملئت ظلما و جورا يرضى عنه ساكن السماء و ساكن الأرض لا تدع السماء من قطرها شيئا إلا صبته مدرارا و لا تدع الأرض من نباتها شيئا إلا أخرجته حتى تتمنى الأموات تحيى، تعيش في ذلك سبع سنين أو ثماني سنين أو تسع سنين.

و رووه في غيره من كتب أهل السنة و من جملتها «مصابيح السنة» ج 2 ص 134 «التذكرة» ص 615 «مشكاة المصابيح» ج 3 ص 24 «الصواعق المحرقة» ص 97 «الحاوي للفتاوي» ص 65 «مختصر تذكرة القرطبي» ص 207 «البيان في أخبار آخر الزمان» ص 316 «مشارق الأنوار» ص 152 «إسعاف الراغبين» ص 148 «ينابيع المودة» ص 431.

11- الحاوي للفتاوي ص 77.

روى عن نعيم بن حماد عن أبي سعيد الخدري عن النبي 7 قال: يأوي إلى المهدي أمته كما تأوي النحل إلى يعسوبها يملأ الأرض عدلا كما ملئت جورا حتى يكون الناس على مثل أمرهم الأول لا يوقظ نائما و لا يهريق دما.

12- فرائد السمطين (مخطوط).

أنبأني السيد الإمام جمال الدين رضى الإسلام علي بن موسى بن جعفر بن‌

نام کتاب : إثبات الهداة بالنصوص و المعجزات نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 5  صفحه : 271
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست