responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إثبات الهداة بالنصوص و المعجزات نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 5  صفحه : 214

و يخرجها عنهم‌ [1].

785- و بإسناده رفعه إلى جابر عن أبي جعفر 7 قال: أوّل ما يبدأ القائم 7 بأنطاكية، فيستخرج منها التوراة من غار فيه عصا موسى و خاتم سليمان، قال: و أسعد الناس به أهل الكوفة و قال: إنما سمّي المهدي لأنه يهدى إلى أمر خفيّ حتى إنه يبعث إلى رجل لا يعلم الناس له ذنبا فيقتله، حتى إن أحدهم يتكلم في بيته فيخاف أن يشهد عليه الجدار [2].

786- و عنه 7 قال: يملك القائم ثلاثمائة سنة، و يزداد تسعا كما لبث أهل الكهف في كهفهم، يملأ الأرض عدلا و قسطا كما ملئت ظلما و جورا «الحديث» [3].

787- و عنه 7 قال: إذا ظهر القائم و دخل الكوفة بعث اللّه إليه من ظهر الكوفة سبعين ألف صدّيق، فيكونون في أصحابه و أنصاره «الحديث» [4].

788- و بإسناده يرفعه إلى ابن مسكان قال: سمعت أبا عبد اللّه 7 يقول: إن المؤمن في زمان القائم و هو بالمشرق ليرى أخاه الذي في المغرب، و كذا الذي في المغرب يرى أخاه الذي في المشرق‌ [5].

789- و بإسناده عن أبي عبد اللّه 7 قال: يملك القائم سبع سنين يكون سبعين سنة من سنيكم هذه‌ [6].

أقول: لعل هذه المدة بعد التمكين و زوال الشرك و أهل الباطل و فتح البلاد و الثلاثمائة و تسعة من أول وقت خروجه [على أن مفهوم العدد غير معتبر] و اللّه أعلم.

790- و عنه 7 قال: كأني أنظر إلى القائم 7 و أصحابه في نجف الكوفة كأنّ على رءوسهم الطير «الحديث» [7].

791- و بإسناده إلى كتاب الفضل بن شاذان رفعه إلى عبد اللّه بن سنان عن أبي عبد اللّه 7 قال: يقتل القائم 7 حتى يبلغ السوق إلى أن قال: فعند ذلك يخرج القائم 7 عهدا من رسول اللّه 6 [8].


[1] بحار الأنوار: ج 52/ 390 ح 211.

[2] بحار الأنوار: ج 52/ 390 ح 212.

[3] بحار الأنوار: ج 52/ 390 ح 212.

[4] بحار الأنوار: ج 52/ 390 ح 212.

[5] بحار الأنوار: ج 52/ 391 ح 214.

[6] بحار الأنوار: ج 52/ 387 ح 202.

[7] بحار الأنوار: ج 52/ 386 ح 202.

[8] بحار الأنوار: ج 52/ 387 ح 203.

نام کتاب : إثبات الهداة بالنصوص و المعجزات نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 5  صفحه : 214
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست