48- الحاشية على الاستبصار لشيخ الطائفة نسبها إليه البلاغي أيضا في التنقيح.
49- جدول كبير في المحرمات الرضاعية و غيرها على نمط لطيف و الظاهر أنه (قدس سره) أول من ابتكره في هذا الفن فيما أعلم.
50- جدول آخر في مسائل الميراث و قد سبقه من علمائنا المحقق الطوسي (قده).
51- كتاب في تفسير بعض الآيات الشريفة محتو على فوائد لطيفة نفيسة على ما حكي.
52- رسالة في مناظرته مع بعض علماء العامة في سفر الحج و غلبته عليه بالبراهين الساطعة على ما نسبها إليه بعض الأفاضل من المعاصرين.
إلى غير ذلك من الكتب و الرسائل و الأراجيز المنسوبة إليه لم نسرد أسمائها.
شعره و نظمه:
هو من المكثرين في النظم و الرائق و الأراجيز اللطيفة و أكثره في المسائل العلمية و مناقب العترة و مصائبهم و الأخلاقيات.
و من شعره قوله من قصيدة تزيد على أربعمائة بيت في مدح النبي و الأئمة:
كيف تحظى بمجدك الأوصياء* * * و به قد توسل الأنبياء
ما لخلق سوى النبي و سبطيه* * * السعيدين بهذه العلياء
و قوله في التغزل:
و ذات خال خدها مشرق* * * نورا كركن الحجر الأسود
كعبة حسن و لها برقع* * * من الحرير المحض و العسجد
قد أكسبت كل امرئ فتنة* * * حتى إمام الحي و المسجد
كم هام إذ شاهدها جاهل* * * بل هام فيها عالم المشهد
و قوله:
كم حازم ليس له مطمع* * * إلا من اللّه كما قد يجب
لأجل هذا قد غدى رزقه* * * جميعه من حيث لا يحتسب