ليس للمرء إليه حاجة.
1580
ألتّجارب لا تنقضى و العاقل منها فى زيادة.
1581
ألكاتم للعلم غير واثق بالإصابة فيه.
1582
ألتّارك للعمل غير موقن بالثّواب عليه.
1583
ألفقر و الغنى بعد العرض على اللّه سبحانه.
1584
ألحياء من اللّه يمحو كثيرا من الخطايا.
1585
ألرّضا بقضاء اللّه يهوّن عظيم الرّزايا.
1586
ألحرص ينقص قدر الرّجل و لا يزيد فى رزقه.
1587
ألمخاصمة تبدى سفه الرّجل و لا تزيد فى حقّه.
1588
ألصّدق مطابقة المنطق للوضع الإلهي.
1589
ألكذب زوال المنطق عن الوضع الألهي.
1590
إلينا يرجع الغالي و بنا يلحق التّالي.
1591
ألنّفس الكريمة لا تؤثّر فيها النّكبات.
1592
ألنّفس الشّريفة لا يثقل عليها المؤونات.
1593
ألنّفس الدّنيّة لا تنفكّ عن الدّنائات.
1594
ألتّقوى حصن حصين لمن لجأ إليه.
1595
ألتّوكّل كفاية شريفة لمن اعتمد اليه.
1596
ألإخلاص خطر عظيم حتّى ينظر بما يختم له.
1597
ألحرص ذلّ و مهانة