النبوّة ، والجامع ، وأحاديث الجوهري ، وشعبة بن الحجّاج ، ومغازي الواقدي ، والبيان ، والتبيين ، والعزّة ، والفتيا ، وغريب القرآن ، وشوق العروس ، وعيون المجالس ، والمعارف ، وعيون الأخبار ، وغريب الحديث ، وغريب القرآن لابن قتيبة ، وغريب القرآن ، ونزهة القلوب ، وأعلام النبوّة ، والإبانة ، وكتاب اللوامع ، ودلائل النبوّة ، وجوامع الكلم ، ونزهة الأبصار ، والمحاضرات ، والإبانة ، وقوت القلوب ، والترغيب والترهيب ، وكتاب أبي الحسن المدايني ، وسنن الدارمي ، واعتقاد أهل السنّة ، وكتاب الكشف والفايق ، وربيع الأبرار ، والفردوس ، وزاد المسافر ، والأربعين ، للخوارزمي ، وفضائل القاضي أبي السعادات ، والخصائص العلويّة ، ومانزل من القرآن في علي ، وغيرها .
ثمّ ذكر أنّه أورد أسانيده إلى التفاسير والمعاني في كتابه أسباب النزول ، ثمّ عدّ منها أكثر من خمسين كتاباً .
وأمّا أسانيده إلى كتب الشيعة ، فقال : إنّ أكثرها عن الشيخ الطوسي ، وأورد سنده إليه ، وكذا أسانيده إلى المرتضى والرضيّ والشيخ المفيد والصدوق وابن شاذان وابن فضّال وابن الوليد وابن الحاشر وعلي بن إبراهيم والحسن بن حمزة والكليني والعبدكي والفلكي وغيرهم ، وكذا كتب الفتّال التنوير ، وروضة الواعظين ، ومجمع البيان ، وإعلام الورى للطبرسي ، وروض الجنان لأبي الفتوح ، وحلية الأشراف للبيهقي ، وغرر الحكم للآمدي ، وذكر أنّه وجد كتاب الاحتجاج بخطّ أبي طالب الطبرسي[1] .