معرفة الله
إنّ الله تعالى يعرّف نفسه للعباد[1].
لا يستطيع العقل أن يمثّل الله ويصورّه بحيث يكون الله موجوداً في الواقع الخارجي بتلك الصورة[2].
الأوهام قاصرة عن تصوّر ذات الله.
والعقول عاجزة عن إدراك كيفية الله.
والأبصار غير قادرة على معرفة مكان الله[3].
العمل بربوبية الله:
يفتح الله لعبادة بعض أبواب العلم بربوبيته[4].
الإخلاص لله في توحيده يدلّ الإنسان على ربوبية الله تعالى[5].
[1] <الحمد لله على ما عرفنا من نفسه>. [دعاء1][2] <أنت الذي . . . لم تمثَّل فتكون موجوداً>. [دعاء47][3] <أنت الذي قصرت الأوهام عن ذاتيتك، وعجزت الأفهام عن كيفيتك، ولم تدرك الأبصار موضع انّييتك>. [دعاء47][4] <فتح [الله لنا من أبواب العلم بربوبيته]>. [دعاء1][5] <دلنا عليه [أي: دلّنا الله على ربوبيته] من الإخلاص له في توحيده>. [دعاء1]
[1] <الحمد لله على ما عرفنا من نفسه>. [دعاء1]
[2] <أنت الذي . . . لم تمثَّل فتكون موجوداً>. [دعاء47]
[3] <أنت الذي قصرت الأوهام عن ذاتيتك، وعجزت الأفهام عن كيفيتك، ولم تدرك الأبصار موضع انّييتك>. [دعاء47]
[4] <فتح [الله لنا من أبواب العلم بربوبيته]>. [دعاء1]
[5] <دلنا عليه [أي: دلّنا الله على ربوبيته] من الإخلاص له في توحيده>. [دعاء1]