{ قُل لاّ أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلاّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى وَمَن يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَّزِدْ لَهُ فِيهَا حُسْناً إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ شَكُورٌ }[1].
{ وَالَّذِي جَاء بِالصِّدْقِ وَصَدَّقَ بِهِ أُوْلَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ }[2].
{ فَمَنْ حَآجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْاْ نَدْعُ أَبْنَاءنَا وَأَبْنَاءكُمْ وَنِسَاءنَا وَنِسَاءكُمْ وَأَنفُسَنَا وأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَةَ اللّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ }[3].
{ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً }[4].
{ إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ }[5].
أمّا أحاديث النبيّ محمّد(صلى الله عليه وآله) في حقّ عليّ(عليه السلام)، فهي معروفة وكثيرة، ولا يمكن لأي شخص إنكارها أو تأويلها، والتي منها على سبيل المثال:
حديث الدار: ((إنّ هذا أخي ووصيّي وخليفتي فيكم، فاسمعوا له واطيعوا)) [6].
[1]الشورى : 23، الكشّاف 3: 467، أنوار التنزيل 2: 357، الصواعق المحرقة : 162، الكشف والبيان 8: 31.[2]الزمر: 33، الدر المنثور 7: 228، معالم التنزيل 4: 484.[3]آل عمران : 61، صحيح مسلم 4: 187، سنن الترمذي 5: 638، فرائد السمطين 1: 377، جامع الأصول 8: 650، الكشّاف 1: 434، أنوار التنزيل 1: 161، الكامل في التاريخ 2: 293، مصابيح السنّة 4: 183، الصواعق المحرقة: 148.[4] الأحزاب: 33، صحيح مسلم 4: 1883، مصابيح السنّة 4: 183، معالم التنزيل 4: 464، سنن الترمذي 5: 663.[5]المائدة: 55، معالم التنزيل 2: 272، الكشّاف 1: 623، أنوار التنزيل 1: 280، التفسير الكبير 12: 26.[6]معالم التنزيل 4: 278، تفسير الطبري 19: 74، السنن الكبرى 9: 7، تفسير ابن أبي حاتم 9: 2826.
[1]الشورى : 23، الكشّاف 3: 467، أنوار التنزيل 2: 357، الصواعق المحرقة : 162، الكشف والبيان 8: 31.
[2]الزمر: 33، الدر المنثور 7: 228، معالم التنزيل 4: 484.
[3]آل عمران : 61، صحيح مسلم 4: 187، سنن الترمذي 5: 638، فرائد السمطين 1: 377، جامع الأصول 8: 650، الكشّاف 1: 434، أنوار التنزيل 1: 161، الكامل في التاريخ 2: 293، مصابيح السنّة 4: 183، الصواعق المحرقة: 148.
[4] الأحزاب: 33، صحيح مسلم 4: 1883، مصابيح السنّة 4: 183، معالم التنزيل 4: 464، سنن الترمذي 5: 663.
[5]المائدة: 55، معالم التنزيل 2: 272، الكشّاف 1: 623، أنوار التنزيل 1: 280، التفسير الكبير 12: 26.
[6]معالم التنزيل 4: 278، تفسير الطبري 19: 74، السنن الكبرى 9: 7، تفسير ابن أبي حاتم 9: 2826.