أو أنه وافق ابن عباس على أن علياً (عليه السلام) أولى بالخلافة في سابقته، وعلمه، وقرابته، وصهره، ولكنه كثير الدعابة.
أو قال: فيه دعابة[1].
أو قال: لو استخلفتموه أقامكم على الحق ولو كرهتم[2].
أو قال: إن فيه بطالة وفكاهة (مزاح)[3].
[1] الإيضاح لابن شاذان ص163 وتاريخ المدينة لابن شبة ج3 ص880 وتقريب المعارف ص349 وغاية المرام ج6 ص126 والعدد القوية ص251 ـ 253 وبحار الأنوار ج31 ص363 وراجع ص394 وراجع: الإستيعاب ج3 ص1120 ودلائل الصدق ج3 ق1 ص117 عنه، والشافي ج4 ص202 و 203 وج3 ص197.
[2] أنساب الأشراف ص214 وكنز العمال ج3 ص158 و (ط مؤسسة الرسالة) ج5 ص736 عن ابن راهويه، ودلائل الصدق ج3 ق1 ص118 عنه.
[3] أنساب الأشراف ج5 ص16 والأمالي للمفيد ص63 وبحار الأنوار ج31 ص61 و 360 و 394 والغدير ج5 ص364 وج7 ص145 وشرح نهج البلاغة للمعتزلي ج12 ص259 والوضاعون وأحاديثهم ص480 والشافي في الإمامة ج4 ص203 وتقريب المعارف ص349 وسفينة النجاة للتنكابني ص157.