responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ومن النهاية كانت البداية نویسنده : باسل محمد بن خضراء    جلد : 1  صفحه : 95
يأخذ وقتاً طويلاً في سرده، وهناك أفاضل متخصصون بذلك ومع وجود عدد لا بأس به من الموسوعات التاريخية، أما الأمور الأخرى (تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُم مَّا كَسَبْتُمْ) [1]، والخوض في الأمم السابقة لا يجدي نفعاً ولا ضرورة.

أما السؤال الثاني: فنحن لا نحدد الفرقة من هي، ولكن نقول: إنّ من حافظ على بيضة الاسلام ولم يوقظ الفتنة فهو من الفرقة الناجية، وبالتالي هي قول رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ما أنا عليه وأصحابي ونرجو عدم الخوض أكثر من هذا في مثل هذه الأمور.

ثم أكمل قراءته وإجاباته للأسئلة ولم تطل كثيراً، وخرج الناس مودعين له بمثل ما أستقبل.

ولكنني لم أجد فيما قال ما يقنعني، وأحسست أنه تهرّب من الجواب.


[1]البقرة: 134 و 141.

نام کتاب : ومن النهاية كانت البداية نویسنده : باسل محمد بن خضراء    جلد : 1  صفحه : 95
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست