الشاب: الساعة قاربت الثالثة أرجو أن تأذن لنا سوف يدركنا الصباح.
الشيخ زكريا: عذراً للاطالة، لقد وجدنا فائدة كثيرة بالحديث معك، ولكن الوقت تأخر وسوف نلتقي لاحقاً.
قلت: على كلّ أنا لا أريد إتعابكم وهذا رقم هاتفي أرجو أن نبقى على اتصال.
الشيخ زكريا: أعدك أنّه لابد من لقائنا، وهذه المرّة عندي في القرية، وسوف تنام عندي أنت وصديقي، والآن السلام عليكم وفرصة طيبة تعرفنا عليك.
قلت: وعليكم السلام والرحمة كنت سعيداً بمعرفتك.