و منها أنه سب أمير
المؤمنين ع[4] مع الآيات
التي نزلت في تعظيمه و أمر الله تعالى النبي ص بالاستعانة به على الدعاء يوم
المباهلة
[1] تجد ما ذكره مؤلفنا في هذا البحث، في: شرح نهج
البلاغة لابن أبي الحديد ج 2 ص 102، 203 و ج 3 ص 431، ج 4 ص 192 و 233، 234، و
تهذيب التهذيب ج 5 ص 110 و ميزان الاعتدال، و الاستيعاب هامش الإصابة ج 3 ص 395، و
أسد الغابة ج 4 ص 385.
[2] كتاب صفين لنصر بن مزاحم ص 247 و تاريخ الطبري
ج 11 ص 357.
[3] رواه الزمخشري في ربيع الأبرار، كما في إحقاق
الحق، الطبعة القديمة. و لكن ربما يقال:
إن يزيدا لم يكن قد ولد بعد، فلعل
المقصود هو قضية: أن معاوية كان يقود أبا سفيان، و يزيد بن أبي سفيان كان يسوق به،
فرآهم النبي( ص) فقال هذه الكلمة.
[4] أسد الغابة ج 1 ص 134 و الإصابة ج 1 ص 77 و
الكامل لابن الأثير ج 3 ص 203 و 207 و تاريخ الخلفاء ص 190 و العقد الفريد ج 2 ص
144 و الصواعق المحرقة ص 33.
نام کتاب : نهج الحق وكشف الصدق نویسنده : العلامة الحلي جلد : 1 صفحه : 310