[1] ج 3 ص 198 و راجع أيضا: شرح النهج ج 1 ص 124،
فقد رواه عن كتاب السقيفة لأبي بكر الجوهري و الملل و النحل ج 1 ص 75.
[2] و انظر أيضا: أعلام النساء ج 3 ص 125، و شرح
النهج ج 1 ص 134 و ج 2 ص 19.
[3] و هذا قريب مما رواه ابن قتيبة في الإمامة و
السياسة ج 1 ص 12 و ابن الشحنة في تاريخه، بهامش الكامل ج 7 ص 164، و أبو الفداء
في تاريخه ج 1 ص 156 و ابن عبد ربه في العقد الفريد ج 2 ص 254، و اليعقوبي في
تاريخه ج 2 ص 105.
[4] العقد الفريد ج 2 ص 250، و ج 3 ص 63 و راجع
أيضا: أعلام النساء ج 3 ص 7 و 12،-.- و تاريخ أبي الفداء ج 1 ص 156
أقول: بعد ما سمعت بضعة المصطفى
أصواتهم، و هي تبكي حزينة كئيبة، نادت بأعلى صوتها:« يا أبت يا رسول اللّه: ماذا
لقينا بعدك من ابن الخطاب، و ابن أبي قحافة؟
( راجع: الإمامة و السياسة ج 1 ص
13، و الإمام علي لعبد الفتاح عبد المقصود ج 1 ص 225 و أعلام النساء ج 3 ص 6 و
21).
و قد رآها عمر تصرخ و تولول، و
معها نسوة من الهاشميات تنادي: يا أبا بكر، ما أسرع ما أغرتم على أهل بيت رسول
اللّه، و اللّه لا أكلم عمر حتى ألقى اللّه.( شرح النهج لابن أبي الحديد ج 1 ص 134
و ج 2 ص 5 و 19).
نام کتاب : نهج الحق وكشف الصدق نویسنده : العلامة الحلي جلد : 1 صفحه : 271