[1] التوبة: 19. و تمام الآية:«
كَمَنْ آمَنَ بِاللَّهِ، وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ، وَ جاهَدَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ،
لا يَسْتَوُونَ عِنْدَ اللَّهِ، وَ اللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ. إلى
آخر الآيات: 20 و 21 و 22.
[2] رواه جمع غفير من الأعلام. و دلالة الآية على
المطلوب تتم بضميمة ما ورد في الرواية:
فقال علي( ع): أنا أشرف منكما،
أنا أول من آمن، و هاجر، و جاهد في سبيل اللّه.
( الدر المنثور ج 3 ص 318، 219، و
تفسير ابن كثير ج 2 ص 241، و تفسير الطبري ج 10 ص 68، و جامع الأصول ج 9 ص 477، و
التفسير الكبير ج 16 ص 10 و أسباب النزول للواحدي ص 139).
[3] قال تعالى:« يا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا إِذا ناجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْواكُمْ
صَدَقَةً، ذلِكَ خَيْرٌ لَكُمْ وَ أَطْهَرُ»( الآية) فلم يعمل بذلك أحد من
الصحابة إلا علي( ع)، إلى أن نسخت.( راجع: تفسير الطبري ج 28 ص 14، و أحكام القرآن
للجصاص ج 3 ص 428، و أسباب النزول للواحدي ص 235، و خصائص النسائي ص 39، و الدر
المنثور ج 6 ص 185 و التفسير الكبير ج 29 ص 272، و كنز العمال ج 3 ص 155 و كفاية
الطالب ص 135.
نام کتاب : نهج الحق وكشف الصدق نویسنده : العلامة الحلي جلد : 1 صفحه : 182