وقوله(صلى الله عليه وآله). لعائشة: كأنّي بإحداكنَّ قد نبحها كلاب الحوأب، وإيّاك أن تكوني أنت يا حميراء[2] .
وقوله(صلى الله عليه وآله) لها: يا حميراء كأنّي بك تنبحك كلاب الحوأب. تُقاتلين عليّاً وأنت له ظالمة[3] .
وقوله(صلى الله عليه وآله) لها: انظري يا حميراء أن لا تكون أنتِ[4] .
وقوله(صلى الله عليه وآله) لعليٍّ: إن وليتَ من أمرها شيئاً. فارفق بها[5] .
وقوله(صلى الله عليه وآله): سيكون بعدي قومٌ يُقاتلون عليّاً على الله جهادهم، فمن لم يستطع جهادهم بيده فبلسانه، فمن لم يستطع بلسانه فبقلبه، ليس وراء ذلك شيءٌ.
أخرجه الطبراني كما في مجمع الزوائد 9 ص 134، وكنز العمال