" من قرأها[1] عند زوال الشّمس[2] مائة[3] رأى النّبي صلى الله عليه وآله وسلّم في نومه "[4].
الرّابع: روى المحدّث الجليل السيّد هبة الله بن أبي محمّد الموسوي المعاصر للعلامة في الملجد الأوّل من كتاب (المجموع الرائق):
" انّ من أدمن تلاوة سورة الجنّ رأى النبي صلى الله عليه وآله وسلّم وسأله ما يريد "[5].
الخامس: وروي فيه أيضاً:
" انّ من قرأ سورة الكافرون نصف الليل من ليلة الجمعة رأى النبي صلى الله عليه وآله وسلّم في منامه "[6].
السّادس: قراءة دعاء المجير على طهارة سبعاً عند النوم، بعد صوم سبعة أيّام[7].
السّابع: قراءة الدعاء المعروف بالصحيفة المروي في مهج الدعوات وغيره على
[1] في الترجمة (من قرأ سورة القدر).
[2] في الترجمة (عند الزوال).
[3] في الترجمة (مائة مرّة).
[4] راجع المصباح (الكفعمي): ص 460.
[5]و 6- راجع جنّة المأوى: ص 330 ـ دار السّلام: ج 3، ص 17.
[7] المصباح (الكفعمي): ص 268 ـ 269، الطبعة الحجرية، وفيه " ومن صام ثلاثاً وقرأ سبعاً ونام على ظهره رآك في نومه ".