وقال العلامة المجلسي في (زاد المعاد):[8]
" يظهر من بعض الأحاديث انّ الليالي الثلاث هي ليالي قدر، وتقدّر الأمور في الليلة الاُولى، وقد تغيّر بعضها في الليلة الثانية بكثرة الدعاء والعبادة، وتختم في
[1] راجع بصائر الدرجات (الصفار): ص 221، ج 5، باب 3، ح 4.
[2] في الترجمة (فسأل المعلّى بن خنيس) والظاهر انّه من شرح المؤلف رحمه الله لأن المعلّى بن خنيس هو راوي هذا الخبر.