وفي الصادقي أو الباقري: " شامة بين كتفيه من جانبه الأيسر تحت كتفيه ورقة مثل ورقة الآس "[3].
وفي النبوي: " اسنانه كالمنشار وسيفه كحريق النار "[4].
واسنانه كالمنشار في الحدّة أو في انفراج بعضها عن البعض الآخر.
وفي النبوي الآخر: " كأن وجهه كوكب دري في خدّه الأيمن خال أسود[5]افرق الثنايا "[6].
وفي النبوي الآخر: " المهدي طاووس أهل الجنة وجهه كالقمر الدرّي عليه جلابيب النور "[7].
[1] قال المؤلف رحمه الله: (يعني فخذه كثير اللحم كناية عن عرضها).
[2] نور الأبصار (المازندراني): ص374 ـ فلاح السائل: ص200 ـ وعنه البحار: ج86، ص81.
[3] الغيبة (النعماني): ص 216، ح 5 باسناده عن محمد بن عصام، قال: " حدّثني وهيب بن حفص عن أبي بصير قال: قال أبو جعفر عليه السلام أو أبو عبد الله عليه السلام ; الشك من ابن عصام: يا أبا محمد! بالقائم علامتان: شامة في رأسه ودعاء الخراز برأسه، وشامة بين كتفيه... الخ ".
[5] عقد الدرر (يوسف بن يحيى الشافعي): ص 36 ـ وفي البيان (الكنجي): ص 514 ـ كشف الغمة: ج 2، ص 470.
[6] عقدد الدرر (يوسف ين يحيى الشافعي: ص 34 ـ وفي البيان (الگنجي): ص 515 ـ كشف الغمة: ج 2، ص 470.
[7] كشف الغمة: ج 2، ص 481 ـ نور الأبصار (الشبلنجي): ص 187 وغيرها كثير وفي جميعها المقطع الأول، نعم في يوم الخلاص: ص 66 (المهدي طاووس أهل الجنة عليه جلابيب النور) ـ وفي (منتهى الآمال) للشيخ عباس القمي: ج 2، ص 481 عني ما ذكره المؤلف رحمه الله.
وهكذا في نور الأبصار (المازندراني): ص 374.
نام کتاب : النجم الثاقب في أحوال الإمام الحجّة الغائب نویسنده : الطبرسي النوري، حسين جلد : 1 صفحه : 276