responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موقف الشيعة من هجمات الخصوم نویسنده : الطباطبائي، السيد عبد العزيز    جلد : 1  صفحه : 14
نشرة المكتبة المركزية لجامعة طهران 361:6، فهرس المخطوطات الفارسية للمنزوي 906:2.

4- و من الفريق الأول أيضاً ميرزا محمد هادي رسوا الشاعر الهندي المشهور له الرد على التحفة كلها باللغة الاردية في نحو عشرين مجلداً توجد في مدرسة الواعظين بالكهنو.

5- ومنهم الشيخ سعادت حسين الكهنوي رحمه الله ألف في نقض التحفة كلها باللغة الاردية باسم جواب تحفة إثني عشرية.

و من الفريق الثاني وهم الذين لم سع أعمارهم لنقض الكتاب كله و إنما نقضوا بعضه، فمنهم من استهدف منه باباً واحداً فركز عليه اهتمامه، و كرّس فيه جهوده، وصبّ عليه ردوده، كصاحب «عبقات الأنوار» رحمه الله، حيث اختار الباب السابع منه وردّ عليه بمنهجيه، و خصّ كلّ حديث من أحاديث منهجه الثاني بمجلّد ضخم أو أكثر فأشبع القول فيه، ولم يترك شاردة ولا واردة إلا وتكلم عليها،وسيأتي الكلام عنه بالتفصيل.

و منهم من طرق منه أكثر من باب، فردّ على كل باب بكتاب مفرد ضخم، و إليك الردود الموجّهة إليه باباً، باباً:

الباب الأول
من كتاب تحفة اثنى عشرية في تاريخ الشيعة

فممّن ردّ عليه المتكلم المحقق العلامة السيد محمد قلي بن السيد محمد حسين اللكهنوي الكنتوري، المتوفى سنة 1260 ه، وهو والد السيد حامد حسين مؤلف كتاب «عبقات الأنوار».

قال في «كشف الحجب» ص 524: «كان- أعلى الله درجته- ملازماً للتنصيف و ترويج شعائر الله وذبّ شبهات المخالفين ليلاً ونهاراً، كثير العبادة، حسن الخلق، منقطعاً عن الخلق...».

فقد ردّ على الباب الأول: بكتاب «السيف الناصري» و قد طبع بالهند، كما ألف في الردّ على كل من الباب الثاني و السابع و العاشر والحادي عشر كتباً صخمة و سمى المجموع ب«الأجناد الإثنا عشرية المحمدية» يأتي كل منها في بابه.

ثم إن الفاضل الرشيد تلميذ صاحب التحفة ألف رسالة حاول فيها الإجابة عن ردود السيد و الإنتصار لأستاذه، فردّ عليه السيد محمد قلي بكتاب سمّاه «الأجوبة الفاخرة في الردّعلى الأشاعرة».

نام کتاب : موقف الشيعة من هجمات الخصوم نویسنده : الطباطبائي، السيد عبد العزيز    جلد : 1  صفحه : 14
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست