فصرم عبد الله بن عمر البازيار ذلك التمر، وجّه رجلا يقال له بشران بن أبي اُميّة الثقفي إلى المدينة فصرمه، ثمّ عاد إلى البصرة ففلج.[1]
[1] السقيفة وفدك، الجوهري: 104 ـ 105، شرح نهج البلاغة، ابن أبي الحديد: 16 / 217.