كان صنعه سعد بن أبي وقاص لقصره في الكوفة، فأحرقه [1].
22 - حديث المرأة التي كانت في بيتها، تنشد شعرا في مدح النبي (ص) وعمر يسمع في الخارج. فما زال يبكي حتى قرع الباب..[2] .
قال افتحي رحمك الله، فلا بأس عليك ففتحت له .
وفي نص آخر: فدق عليها الباب، فخرجت إليه فقال: الخ..
خلاصات:
وخلاصة ما تقدم: أن تعبيراتهم تشير إلى وجود أبواب ذات مصاريع في تلك الفترة، وذلك مثل:
- والباب عليه مغلق
- أترى هذه الأبواب والمصاريع، إنما هي من سدر عروة، كان عروة يقطعه من أرضه.
- أن يدخلوا بيتا، ويغلقوا عليهم بابه.
- اسمع قرع رأسه على الباب، كأنه دباءة، ويقول: دب، دب.
- قرع الباب.
- فتح الباب.
- فأحرقوا الباب، باب عثمان، فلما وقع الباب ألقوا عليه التراب والحجارة.
[1] كنز العمال: ج 12 ص 661، عن ابن سعد و ج 5 ص 768.[2] كنز العمال: ج 2 ص 778، و ج 12 ص 562.
[1] كنز العمال: ج 12 ص 661، عن ابن سعد و ج 5 ص 768.
[2] كنز العمال: ج 2 ص 778، و ج 12 ص 562.