51 - وعن الإمام الباقر (ع): وحملت بمحسن، فلما قبض رسول الله، وجرى ما جرى في
يوم دخول القوم عليها دارها، وأخرج ابن عمها أمير المؤمنين، وما لحقها من الرجل،
أسقطت به ولدا تماما الخ..[2] .
52 - وقال المجلسي الأول: وسقط بالضرب غلام اسمه محسن [3].
53 - وقال المجلسي الثاني: عصروها وراء الباب، فألقت ما في بطنها، من سماه رسول
الله (ص) محسنا[4] .
وقال: فأسقطت لذلك جنينا، كان سماه رسول الله (ص)
محسنا
[5].
وقال: قد استفاض في رواياتنا، بل في رواياتهم
أيضا: أنه روع فاطمة (ع) حتى ألقت ما في بطنها [6].