responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : كشف الحقائق رد على هذه نصيحتي إلى كل شيعي نویسنده : آل محسن، علي    جلد : 1  صفحه : 120
[1] ، وباب مدينة علمه[2] ، الذي يحبه الله ورسوله، و يحبه الله ورسوله[3] ، ومنزلته من النبي كمنزلة هارون من موسى[4] ، ولا يحبّه إلا مؤمن، ولا يبغضه إلا منافق[5] ؟!

وهل يحق لمسلم يؤمن بالله واليوم الآخر أن ينفي عن فاطمة


<=

مسلم ولم يخرجاه. راجع كتابنا المذكور، ص253 ـ 254.

[1]أخرج الترمذي في سننه 5/636 وحسنه، والحاكم في المستدرك 3/14 وغيرهما، عن ابن عمر، قال: آخى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بين أصحابه، فجاء علي تدمع عيناه، فقال: يا رسول الله، آخيت بين أصحابك ولم تؤاخ بيني وبين أحد ! فقال له رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: أنت أخي في الدنيا والآخرة.

[2]أخرج الحاكم في المستدرك 3/126 ـ 127 وصححه عن علي عليه السلام، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: انا مدينة العلم وعلي بابها، فمن أراد العلم فليأت الباب. وأخرجه الترمذي في سننه 5/637، إلا أنه قال: أنا دار الحكمة.... راجع مصادر هذا الحديث في كتاب الغدير للأميني 6/61 ـ 81.

[3]أخرج البخاري في صحيحه 5/22 ـ 23، ومسلم كذلك 4/1871 ـ 1872، والترمذي في سننه 5/638 وصححه، وأحمد في المسند 1/78، 99، 133، 185، 330، 5/333، 358، والحاكم في المستدرك 3/38، 109، 437 وصححه ووافقه الذهبي، عن سعد وغيره، عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: لاعطين الراية غدا رجلا يفتح الله على يديه، يحب الله ورسوله، ويحبه الله ورسوله.

[4]أخرج البخاري في صحيحه 5/24، ومسلم كذلك 4/1870 ـ 1871، والترمذي في سننه 5/638 وصححه، وابن ماجة في سننه 1/42، وأحمد في المسند 1/170، 173، 174، 175، 177، 179، 182، 184، 185، 330، 3/32، 338، 6/369، 438، والحاكم في المستدرك 3/109 وصححه ووافقه الذهبي، أبو داود الطيالسي في مسنده، ص29، عن سعد وغيره، قال: قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم لعلي: أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى غير أنه لا نبي بعدي.

[5]أخرج مسلم في صحيحه 1/84، 95، 262، والترمذي في سننه 5/643، 645، وابن ماجة في سننه 1/42، وأحمد في المسند 1/170، سلسلة الأحاديث الصحيحة 4/298، صحيح سنن ابن ماجة 1/25، صحيح سنن النسائي 3/1033.

نام کتاب : كشف الحقائق رد على هذه نصيحتي إلى كل شيعي نویسنده : آل محسن، علي    جلد : 1  صفحه : 120
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست