responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : كتاب سليم بن قيس الهلالي نویسنده : سليم بن قيس الهلالي    جلد : 1  صفحه : 26

  • وروى الحسكاني في شواهد التنزيل: ج 1 ص 35 ح 41، قال: حدثنا محمد بن مسعود بن محمد، قال: حدثنا محمد بن نصير، حدثنا الحسن بن موسى الخشاب، حدثنا الحكم بن بهلول الأنصاري عن إسماعيل بن همام عن عمران بن قرة عن أبي محمد المديني عن ابن أذينة عن أبان بن أبي عياش، قال: حدثني سليم عن أمير المؤمنين عليه السلام.

  • ورواه الحراني[1] في تحف العقول: ص 131، والعياشي في تفسيره: ج 1 ص 14 ح 2، و ص 253 ح 177، وجاء ذلك في الحديث 10 من كتاب سليم:


  • قال سليم: قلت لعلي عليه السلام: يا أمير المؤمنين، إني سمعت من سلمان والمقداد وأبي ذر شيئا من تفسير القرآن ومن الرواية عن النبي صلى الله عليه وآله، ثم سمعت منك تصديق ما سمعت منهم. ورأيت في أيدي الناس أشياء كثيرة من تفسير القرآن ومن الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وآله تخالف الذي سمعته منكم، وأنتم تزعمون أن ذلك باطل. أفترى الناس يكذبون على رسول الله صلى الله عليه وآله متعمدين ويفسرون القرآن برأيهم؟

    قال: فأقبل علي فقال لي: (يا سليم، قد سألت فافهم الجواب. إن في أيدي الناس حقا وباطلا، وصدقا وكذبا، وناسخا ومنسوخا، وخاصا وعاما، ومحكما ومتشابها، وحفظا ووهما...).

    أقول: تضمن هذا الحديث تأكيد صحة جميع ما في كتاب سليم بإمضاء أمير المؤمنين عليه السلام، وإن خالف ذلك ما دونته مدرسة غاصبي الخلافة.


    (1). رواه عن هؤلاء في الصراط المستقيم: ج 2 ص 127. فضائل السادات: ص 170. إثبات الهداة: ج 1 ص 543 و 544. الذريعة: ج 2 ص 152. كفاية المهتدي (للميرلوحي): ص 13. الأربعين (للبهائي): ص 142 ح 21. روضة المتقين: ج 12 ص 201. البحار: ج 2 ص 228، ج 92 ص 99، ج 36 ص 273. عوالم العلوم: ج 2 - 3 ص 539 ح 3. كتاب التحفة في الكلام، ورواه عنه في إثبات الهداة: ج 2 ص 200 ح 1007 بالأسناد إلى عيسى بن أيوب الهمداني عن أبان بن أبي عياش عن سليم بن قيس الهلالي. كفاية الموحدين للطبرسي: ج 2 ص 291، 345.

    نام کتاب : كتاب سليم بن قيس الهلالي نویسنده : سليم بن قيس الهلالي    جلد : 1  صفحه : 26
       ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
       جلد :
    صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
       ««اول    «قبلی
       جلد :
    بعدی»    آخر»»   
    فرمت PDF شناسنامه فهرست