وهناك فرق برزت في مواطن أخرى تعصبت لها ودعمتها[1].
أن هناك ثلاثة عوامل ساهمت في دعم فرق الرواة وانتشارها تمثّلت فيما يلي:
ـ الحكام.
ـ الفقهاء.
ـ المكان.
وهذه العوامل الثلاثة أسهمت في سيادة فرق على حساب فرق أخرى، وعلى رأس هذه الفرق فرقة البخاري وفرقة مسلم.
[1] ركز أهل خراسان على فرقة البخاري وفرقة مسلم، بينما ركز أهل العراق ومصر والمغرب على فرقة أبي داود.