وفي يوم الغدير صلاةٌ ألّف فيها أبو النضر العيّاشي، والصابونيُّ المصري كتاباً مفرداً، راجع فيها وفي الادعية المأثورة يوم ذاك إلى التآليف المعدَّة لها.
(هَذَا كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ فَاتّبِعُوهُ وَاتَّقُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ) (الانعام: 155)
[1]الصحيفة السجادية الجامعة لادعية الامام السجاد: 183-185، دعاء رقم 98، مؤسسة الامام المهدي.