نام کتاب : رواة الغدير من الصحابة والتابعين والعلماء نویسنده : العلامة الأميني جلد : 1 صفحه : 103
أحد شعراء الغدير يأتي شعره وترجمته في شعراء القرن السادس * روى الحديث في
مناقبه ومقتله بطرق كثيرة مر بعضها ص 14 و 15 و 16 و 18 و 20 و 21 و 22 و
23 و 24 و 27 و 28 و 34 و 38 و 40 و 42 و 48 و 49 يأتي عنه بطرق أخرى.
230 - عمر بن محمد بن خضر الأردبيلي المعروف بملا * رواه في وسيلة
المتعبدين [1] بلفظ البراء بن عازب يأتي في حديث التهنئة.
231 - الحافظ علي بن الحسن بن هبة الله أبو القاسم الدمشقي الشافعي الملقب
به (ثقة الدين) الشهير بابن عساكر المتوفى 571، صاحب التاريخ الكبير الساير الداير،
ترجمه ابن خلكان ج 1 ص 363، وأثنى عليه ابن الأثير في الكامل ج 11 ص 177،
وابن كثير في تاريخه ج 12 ص 294 وقال: أحد أكابر حفاظ الحديث ومن عني به
سماعا وجمعا وتصنيفا واطلاعا وحفظا لأسانيده ومتونه وإتقانا لأساليبه وفنونه
صنف تاريخ الشام في ثمانين مجلدة [2] ثم أطنب في الثناء عليه وعلى تآليفه، وأوفى ترجمة
له ما ذكره السبكي في طبقاته ج 4 ص 273 - 77، أكثر في الثناء عليه وعلى ثقته و
إتقانه وتآليفه * أورد أحاديث كثيرة في هذه الخطبة في تاريخه كما ذكره ابن كثير
مر منها ص 15 و 26 و 27 و 40 و 44 و 45 و 51 ويأتي عنه حديث نزول آيني
التبليغ والإكمال في علي عليه السلام.
232 - الحافظ محمد بن أبي بكر عمر بن أبي عيسى أحمد أبو موسى المديني [3]
الاصبهاني الشافعي المولود 501 والمتوفى 581 * ترجمه ابن خلكان في تاريخه ج 2
ص 161 وقال: كان إمام عصره في الحفظ والمعرفة وله في الحديث وعلومه تآليف
مفيدة. ثم ذكر تآليفه، وذكره السبكي في طبقاته ج 4 ص 90، والذهبي في تذكرته
ج 4 ص 128 وقال: الحافظ شيخ الاسلام الكبير، إنتهى إليه التقدم في هذا لشأن مع
علو الاسناد، وقال ابن الزينبي: عاش أبو موسى حتى صار وحيد وقته وشيخ زمانه