ولو أردنا استقصاء الفضائل التي ذكرها النبي في عليّ، والتي أخرجها علماؤنا معترفين بصحّتها; لاستوجب كتاباً خاصّاً، فكيف يا ترى يتجاهل الصحابة هذه