أستاذه الشيخ الطوسي : ثقة عين ، قرأ علينا وعلى المرتضى وحاله شهير [١].
ابن شهرآشوب : من تلامذة المرتضى قدس الله روحه [٢].
منتجب الدين : فقيه ، عين ، ثقة ، قرأ على الأجل المرتضى علم الهدى نضر الله وجهه وعلى الشيخ الموفق أبي جعفر [٣].
العلامة الحلي : ثقة ، عين ، له تصانيف حسنة ذكرناها في الكتاب الكبير قرأ على الشيخ رحمه الله وعلى المرتضى قدس الله روحه [٤].
ابن داود : عظيم القدر ، من علماء مشايخ الشيعة [٥].
يحيى بن أبي طي الحلبي : عين علماء الشام ، والمشار إليه بالعلم والبيان ، والجمع بين علوم الأديان وعلوم الأبدان ، ... وذكر عنه صلاح وزهد وتقشف زائد وقناعة ، مع الحرمة العظيمة والجلالة ، وأنه كان يرغب في حضور الجماعة ، وكان لا يصلي في المسجد غير الفريضة ويتنفل في بيته ، ولا يقبل ممن يقرأ عليه هدية ، وكان من أذكياء الناس وأفقههم وأكثرهم تفننا [٦]
[١] رجال الشيخ : ٣٥٧ ، باب فيمن لم يرو عنهم عليهم السلام. ولم ترد عبارة : وحاله شهير في رجال الشيخ المطبوع ، وأوردها ابن داود في رجاله : ٨٥ عن رجال الشيخ ، وأما لفظ عين فلم يرد في رجال الشيخ المطبوع وأوردناه من جامع الرواة ١ / ١٣٢ عن رجال الشيخ. [٢] معالم العلماء : ٢٩. [٣] الفهرست : ٣٠ ، ونقل في الأعيان ٣ / ٦٣٥ نص العبارة عن مجموعة الجباعي. [٤] الخلاصة : ٢٨. [٥] رجال ابن داود : ٥٨. وفي أمل الآمل ٢ / ٤٦ والتنقيح ١ / ١٨٥ عن رجال ابن داود ، ورد لفظ عظماء ، بدلا من لفظ : علماء ، وفي التنقيح ١ / ١٨٥ عن ابن داود ، ورد بعد النص المذكور : لم يرو عنهم عليهم السلام. [٦] تاريخ يحيى بن أبي طي ، كما عنه في تاريخ الذهبي ، كما عنه في أعلام النبلاء ٤ / ٧٧ ـ ٧٨ ، وأعيان الشيعة ٣ / ٦٣٥. [٧] عنه في تاريخ الذهبي كما في أعلام النبلاء ٤ / ٧٧ وأعيان الشيعة ٣ / ٦٣٥.