وإن شئت الاستزادة فارجع إلىٰ : ملحق
المراجعات
بتحقيق حسين علي الراضي : ص ١٨٩ ، أو إلىٰ : موسوعة إحقاق الحقّ
للقاضي التستري الجزء الثامن ص ٢١٥ ـ ٢٤٤ ، أو إلىٰ : موسوعة الغدير
بجزءيها السادس والثامن ؛ فإنّك ستجد فيها عشرات المصادر من كتب أهل
السُنّة تبيّن لك رجوع أبي بكر وعمر وعثمان ـ بل وحتّىٰ معاوية ـ إلىٰ أمير
المؤمنين عليهالسلام والأخذ برأيه ،
وإنقاذهم من تلك المواقف المحرجة الّتي كانوا يقعون فيها ، وخاصّة المواقف
الّتي يتعرّضون لها من قبل أهل الكتاب في المسائل المحرجة والمشكّكة بدين
الإسلام ، والّتي كان أمير المؤمنين عليهالسلام يبادر لحلّها والإجابة عنها ، وردّ كيد الكائدين عن الدين وأهله ؛حفاظاً علىٰ
[١] راجع ما تقدّم
في الرياض النضرة ٣ / ١٦٦ ، تاريخ دمشق ٤٢ / ٤٠٥ ، فتوح البلدان : ٥٥ ، كنز العمّال ٥ / ٨٣٤ ، ربيع الأبرار ٣ / ٥٩٥.