كلمة أخيرة
وبعد..
فقد اتضح: أن دعوى زواج عثمان، وأبي العاص بن الربيع ببنات رسول الله(ص)، ليس لها ما يبررها على صعيد البحث العلمي والموضوعي.
وإذا أردنا أن نفرط في إحسان الظن، ونبتعد بهذه القضية عن دائرة الإعلام السياسي الذكي والمدروس، فإننا لابد أن نفترض – حسبما ألمحنا